ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المصطلح اللساني في ضوء الصناعة المعجمية الحديثة: معجم المصطلحات اللسانية لعبدالقادر الفاسي الفهري أنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Linguistic Term in the Light of Modern Lecxon Industry the Golssary of the Linguistic Terms of Abdelkader Elfassi Elfehri is a Model
العنوان المترجم: The Linguistic Term in The Light of Modern Lexical Industry: The Linguistic Terminology Lexicon of Abd Al-Qadir Al-Fassi Al-Fihri as A Model
المصدر: مجلة لغة . كلام
الناشر: المركز الجامعي احمد زبانة بغليزان - مخبر اللغة والتواصل
المؤلف الرئيسي: بن عياد، فتيحة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن عيسى، عبدالحليم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 293 - 304
DOI: 10.35779/1718-000-007-018
ISSN: 2437-0746
رقم MD: 966203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المصطلح اللساني | المعاجم العامة | المعاجم الخاصة | منهجية الوضع | التركيب | Linguistic Term | Dictionaries General | Dictionaries Special | Methodology | Syntaxe
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: The term science is one of the branches of knowledge that have emerged in the context of modern linguistic research. The basic motive that justifies the emergence of this science is the growing vocabulary and semantic development of the different types of knowledge, experience and languages that are renewable worldwide. To think of a lexical format that establishes the lexicon of the linguistic term, with a view to establishing universal principles and mechanisms for the delineation of a term consistent with all human languages. Is modern linguistic thinking able to develop a lexicon of the linguistic term in light of the multiplicity of cognitive transformations? Or is it dependent on what is dictated by the problem of multiple translation references.?

يعد علم المصطلح من بين الفروع المعرفية التي ظهرت في كنف البحث اللساني الحديث والدافع الأساس الذي يبرر ظهور هذا العلم هو التطور المفرداتي والدلالي المتزايد الذي عرفته مختلف أصناف المعارف والخبرات واللغات المتجددة عالميا، ومن ثمة نالت اللسانيات حقها من هذا التسارع المصطلحاتي مما أجبرها على التفكير في نسق معاجمي يؤصل لمعجم المصطلح اللساني، بغرض وضع أسس وآليات عالمية لرسم حدود مصطلح يتماشى وكل اللغات الإنسانية. فهل بات التفكير اللساني الحديث قادرا على وضع معجم للمصطلح اللساني في ظل تعدد التحولات المعرفية؟ أم أنه مرهون بما تمليه عليه إشكالية الترجمة المتعددة المرجعيات؟

ISSN: 2437-0746