ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خطبة طارق بن زياد من جديد

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: مرسي، شعبان محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع78
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مايو
الصفحات: 15 - 23
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 972113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: عرضت الورقة خطبة طارق بن زياد من جديد. جاءت خطبة طارق لتعرضها لشك شديد وأول من شك فيها هم المستشرقون الذين أرخوا للأندلس، وخاصة المستشرقين الإسبان، وتبعهم في ذلك المؤرخون العرب، ومؤرخو الأدب الأندلسي. وعرضت ثاني النصين خطبة ألقاها في جنوده يحمسهم على القتال بعد أن نزل بهم بلاد الأندلس، بعد أن أحرق السفن التي حملته وجنوده من شمال إفريقية إلى جنوب إسبانيا. وأوضحت الخطبة كما أوردها المقري ونقلها الدكتور هيكل، علق هيكل عليها بقوله لو صح النصين إلى طارق بن زياد لكانا أول أدب عربي تردد في الأندلس. وأبرزت أن طارق بن زياد بربري لا يحسن الخطابة والشعر بالعربية، أن المصادر الأولى للتاريخ الأندلسي لم تذكر الخطبة ولا الشعر، أن الأسلوب الذي في الخطبة ليس معروفا في الفترة التي تعزي إليها الخطبة، وتم الرد على كونه بربري لا يعرف العربية وليست له القدرة على التحدث بفصاحة، والرد أن مي زيادة الأدبية أنها تعلمت اللغة الألمانية في ثلاثة أشهر، وترجمت بعض القصص منها إلى العربية. وأشارت إلى مسألة إحراق السفن فلم ترد ي تاريخ ابن حبيب. واختتمت الورقة بالإشارة إلى طارق بن زياد أحرق السفن، وهو أمر معقول من قائد ذكي، وأنه كان يتقن العربية وهو بطل من أبطال الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة