LEADER |
02946nam a22002057a 4500 |
001 |
1715144 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a مرسي، شعبان محمد
|e مؤلف
|9 314131
|
245 |
|
|
|a خطبة طارق بن زياد من جديد
|
260 |
|
|
|b جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
|c 2015
|g مايو
|
300 |
|
|
|a 15 - 23
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e عرضت الورقة خطبة طارق بن زياد من جديد. جاءت خطبة طارق لتعرضها لشك شديد وأول من شك فيها هم المستشرقون الذين أرخوا للأندلس، وخاصة المستشرقين الإسبان، وتبعهم في ذلك المؤرخون العرب، ومؤرخو الأدب الأندلسي. وعرضت ثاني النصين خطبة ألقاها في جنوده يحمسهم على القتال بعد أن نزل بهم بلاد الأندلس، بعد أن أحرق السفن التي حملته وجنوده من شمال إفريقية إلى جنوب إسبانيا. وأوضحت الخطبة كما أوردها المقري ونقلها الدكتور هيكل، علق هيكل عليها بقوله لو صح النصين إلى طارق بن زياد لكانا أول أدب عربي تردد في الأندلس. وأبرزت أن طارق بن زياد بربري لا يحسن الخطابة والشعر بالعربية، أن المصادر الأولى للتاريخ الأندلسي لم تذكر الخطبة ولا الشعر، أن الأسلوب الذي في الخطبة ليس معروفا في الفترة التي تعزي إليها الخطبة، وتم الرد على كونه بربري لا يعرف العربية وليست له القدرة على التحدث بفصاحة، والرد أن مي زيادة الأدبية أنها تعلمت اللغة الألمانية في ثلاثة أشهر، وترجمت بعض القصص منها إلى العربية. وأشارت إلى مسألة إحراق السفن فلم ترد ي تاريخ ابن حبيب. واختتمت الورقة بالإشارة إلى طارق بن زياد أحرق السفن، وهو أمر معقول من قائد ذكي، وأنه كان يتقن العربية وهو بطل من أبطال الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a التراث الإسلامي
|a الخطب والكلمات
|a طارق بن زياد بن عبدالله، ت. 101 هـ
|a اللغة العربية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 اللغة واللغويات
|6 Islamic Studies
|6 Language & Linguistics
|c 001
|f Maǧallaẗ Kuliyyaẗ Dār al-’ulūm
|l 078
|m ع78
|o 0675
|s مجلة كلية دار العلوم
|t Journal of Faculty of Dar Al Uloom University of Cairo
|v 000
|x 1110-581X
|
856 |
|
|
|u 0675-000-078-001.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 972113
|d 972113
|