ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد: جمعا ودراسة من بداية باب الجعالة إلى نهاية باب نكاح الكفار

المصدر: الهداية
الناشر: وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: القثامي، إيمان بنت محمد بن عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: هوساوي، خيرية بنت عمر موسى (مشرف)
المجلد/العدد: مج41, ع353
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مايو
الصفحات: 182 - 189
ISSN: 2536-0086
رقم MD: 972444
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: إن علم التخريج الفقهي من أهم العلوم، حيث إن فيه التثبت من أحكام الفروع بالوقوف على دقتها، وقد عرف التخريج بأنه " نقل حكم مسألة إلى ما يشبهها، والتسوية بينهما فيه". أما عن مذهب الإمام أحمد فقد اجتهد أصحابه في حفظ أقواله والتخريج عليها عن طريق قياس ما نص على حكمه على ما لم ينص عليه وهو ما عرف (بعلم التخريج) غير أن هذه الأقوال نسبت إلى الإمام نسبة مباشرة وهي في حقيقتها مخرجة على أصوله، ولهذا كشف البحث عن الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد من بداية باب الجُعَالة إلى نهاية باب نكاح الكفار، باستخدام المنهج الاستقرائي التحليلي النقدي. واشتمل البحث على ستة فصول، تناول الأول الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في باب الجُعَالة واللُّقَطة واللَّقيط. وعرض الثاني الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في كتاب الوقف. ألقي الثالث الضوء على الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في كتاب الوصايا. وأشار الرابع إلى الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في كتاب الفرائض. وناقش الخامس الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في كتاب العتق، والتدبير، والكتابة. وأوضح السادس الأقوال الفقهية المخرجة في مذهب الإمام أحمد في كتاب النكاح. وقد خلص البحث لمجموعة من النتائج ومنها، أن هناك ألفاظ ذات صلة بعلم التخريج، وهي التأثير وعلم الخاف والاستنباط والتكييف الفقهي، وأن الأقوال المخرجة هي أقوال ضعيفة في المذهب غالبا ويكون القائل بها عالمًا أو عالمين، وأنها تعتبر رأيًا ضعيفًا في المذهب وأنها على الأغلب لا يعمل بها في المذهب الحنبلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-0086