العنوان المترجم: |
The Knowledge Between Philosophers of The East and The West |
---|---|
المصدر: | حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية |
الناشر: | جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية |
المؤلف الرئيسي: | الجالى، الطنطاوى فراج (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع31, ج4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 14 - 104 |
DOI: |
10.21608/BFDA.2015.44184 |
ISSN: |
2357-0423 |
رقم MD: | 972539 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تعد قضية المعرفة من القضايا الهامة لدى المفكرين والفلاسفة قديماً وحديثاً على السواء، فهي الوسيلة الأساسية لرقي المجتمع، لذا سعت الدراسة إلى التعرف على آراء مفكرين وفلاسفة المشرق والمغرب حول قضية المعرفة. واستخدمت الدراسة المنهج الموضوعي المقارن، للتعرف على مفهوم المعرفة والفرق بين المعرفتين العامية والفلسفية، والمعرفة عند فلاسفة المشرق كالكندي، والفارابي، وابن سينا. وكذلك التعرف على المعرفة عند فلاسفة المغرب كابن باجة، وابن طفيل، وابن رشد. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن المعرفة هي الوسيلة الأساسية لرقي الأفراد والمجتمعات، وإن هناك فرقاً بين المعرفة والعلم، سواء من الناحية اللغوية أو الاصطلاحية، وكذا في الاستعمال القرآني، وكذلك هناك فرقاً بين المعرفتين العامية والفلسفية، وأن النوع الثاني هو المعول عليه، وأن فلاسفة الإسلام بنوا آرائهم حول نظرية المعرفة على موقفهم من مسألة الوجود. كما توصلت النتائج إلى أن ابن باجة قد طبع نظرية المعرفة بطابع جديد يختلف عن الطابع الذي كان الغزالي قد طبعها به، كما أن المعرفة عند ابن باجة تبدأ بالحواس، إلا أنها تأتي يقينية عن طريق العقل وحده، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المعرفة العقلية لا تتهيأ إلا لنفر قليل من الناس وهم المتوحدون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2357-0423 |