العنوان بلغة أخرى: |
The counseling needs and their relationship with negative beliefs as well as adaptation among the postgraduate students at Mu'tah University |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الكساسبة، هاشم عبدالحي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الدحادحة، باسم محمد علي أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | مؤتة |
الصفحات: | 1 - 94 |
رقم MD: | 974971 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة مؤتة |
الكلية: | عمادة الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف عن الحاجات الإرشادية وعلاقتها بالأفكار السلبية والتكيف لدى طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة، فقد تكونت عينة الدراسة من (476) طالبا وطالبة تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية، من طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة للفصل الدراسي الثاني من العام 2017/2018م ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس الحاجات الإرشادية، واستخدام مقياسي الأفكار السلبية والتكيف النفسي والاجتماعي، وتم التحقق من دلالات صدقهما وثباتهما. وأظهرت النتائج أن الدرجة الكلية لمستوى الحاجات الإرشادية قد جاء في المدى المتوسط، في حين أن مستوى الأفكار السلبية قد جاء أدنى من المستوى المحدد، أي أن الطلبة لا يعانون من الأفكار السلبية. وأظهرت أن مستوى التكيف النفسي والاجتماعي والأفكار السلبية جاء في المدى المتوسط، في حين تبين أن كلما زادت الحاجات الإرشادية زادت الأفكار السلبية، وتبين وجود علاقة سلبية بين الحاجات الإرشادية والتكيف. وأظهرت عدم وجود فروق في الدرجة الكلية لمستوى الحاجات الإرشادية تعزى للنوع الاجتماعي، في حين تبين وجود فروق في بعد الحاجات الأكاديمية لصالح الذكور، وكذلك وجود فروق في بعد الحاجات الاقتصادية لصالح الإناث، واتضح عدم وجود فروق في الحاجات الإرشادية تعزى لمتغير الكلية، ووجود فروق في بعد المعلوماتية لصالح الكليات الإنسانية، ولم تظهر فروق تعزي للتفاعل بين النوع الاجتماعي الكلية، وأظهرت أن الإناث لديها أفكار سلبية أكثر من الذكور، وعدم وجود فروق في مستوى الأفكار السلبية تعزي للكلية. وكذلك أظهرت النتائج أن الإناث أكثر تكيفا نفسيا واجتماعيا من الذكور، في حين تبين عدم وجود فروق بين التخصصات العلمية والإنسانية في مستوى التكيف النفسي والاجتماعي. وتبين كذلك وجود فروق في التكيف الأسري لصالح الكليات الإنسانية. وتم مناقشة النتائج واتخاذ التوصيات المناسبة. |
---|