ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحليل المكاني للخدمات التعليمية في مدينة شقلاوة: مدارس النازحين

العنوان بلغة أخرى: Geographic Analysis of the Server of Education: The School of Displaced People in Shaqlawa
المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: المحمدي، عبدالرزاق محمد جبار (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالراوي، حسين علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 46 - 59
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 975576
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخدمات التعليمية | مدارس النازحين | معايير التخطيط | التوزيع الجغرافي | Service Education | Displaced People School | Standard Planning | Geographic Distribution
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

61

حفظ في:
المستخلص: One of the important facilities in both cilivzed and rural milieus are that of education. Displaced people suffered hard conditions represented in the displacement. This needed the availability of some necessities particularly the education. Shaqlwa is one of the cities that polarized thousands of displaced people. This urged the responsible people to provide services especially schools. Fifteen schools were opened in eight buildings distributed everywhere in the city and there were many problems. The reasons behind these problems are the unstable state of the displaced people, most of them moved into the outskirts of the city and most of the schools were, in origin, tourist complexes rented from the federal ministry of education and these complexes are unsuitable to be used as schools .The study recommended that the ministry of education should have a strategy to face the crises which are related to the schools that need special services in the places that witness any kind of tensions.

الخدمات التعليمية تعد من الخدمات المهمة، التي يحتاجها الإنسان ومنهم النازحون الذين نزحوا إلى مناطق مختلفة في إقليم كردستان، لاسيما قضاء شقلاوة، إذ سكن النازحون من أماكن النزوح لابد من إقامة لهم المدارس التي هي مهمة لأطفالهم، إذ تواجد أكثر من 15 مدرسة توزعت في ثمان بنايات منها بنايات مدارس ومنها مجمعات سياحية تم تحويلها إلى مدارس موقتة. ومن هنا ظهرت مجموعة من المشكلات منها مسافة الوصول ووقت الوصول ومشاكل تتعلق بالمعايير التخطيطية مقارنتها مع المعايير التخطيطي، فلابد من الوقوف على هذه المشاكل ووضع الحلول لها. وعليه توصل البحث إلى أن سكان منطقة الدراسة (النازحين) لم يسكنوا في مركز القضاء بل سكنوا في القرى البعيدة، وهذا يحتاج إلى وقت وجهد للوصول إلى الخدمة، وأن توزيع المدارس بشكل مبعثر ساعد على استيعاب عدد أكبر من السكان. وعليه يوصي الباحث على إقامة ورش عمل في كل مدينة لمواجهة مثل هذه الظروف في المستقبل، وتوصي الدراسة إلى الأخذ بنظر الاعتبار عند تخطيط المدن لظروف مشابهة والاستعداد لمواجهتها.

ISSN: 1995-8463