ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البرمجة اللغوية العصبية في ضوء...>الوصف

البرمجة اللغوية العصبية في ضوء السنة النبوية: دراسة تأصيلية موضوعية

العنوان بلغة أخرى: The Prophetic Sunnah Perspective of Neurolinguistic Programming: Fundamental Objective Study
المؤلف الرئيسي: عوض، محمد علي محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Awad, Mohammed Ali Mohammed
مؤلفين آخرين: أبو شعر، طالب حماد خليل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 414
رقم MD: 977171
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية اصول الدين
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
البرمجة اللغوية العصبية | السنة النبوية | المؤكدات اللفظية | المجاز النبوي | الفصاحة الغوية | التاصيل الموضوعي
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
الملاحق     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

332

حفظ في:
المستخلص: المصطلح مكون من البرمجة التي تشير إلى أفكارنا ومشاعرنا وتصرفاتنا؛ حيث إنه من الممكن استبدال البرامج المألوفة بأخرى جديدة وإيجابية. أما اللغوية؛ فهي المقدرة الطبيعية على استخدام اللغة الملفوظة أو غير الملفوظة. والعصبية: تشير إلى جهازنا العصبي، وهو سبيل حواسنا الخمس التي من خلالها نرى، ونسمع، ونشعر، ونتذوق، ونشم. ومن أهم توجيهاتها: الدعوة إلى احترام الآخرين وتقبلهم كما هم، وتغليب النوايا الإيجابية في النظر إليهم، كما تؤكد أنه ليس هناك فشل، ولكن نتائج وخبرات، وأن الشخص الأكثر مرونة يمكنه التحكم في الأمور، والعقل والجسم يؤثر كل منهما على الآخر، وإذا كان الإنسان قادرا على فعل شيء، فمن الممكن لغيره أن يتعلمه ويفعله. ومن تطبيقاتها: تنمية محتوى الإدراك بالزمان والأشياء والواقع، ورصد الحالة الذهنية، والتعرف عليها، والتعريف بأهمية علاقة اللغة بالتفكير للذات وللآخرين، كما أنها تساهم في علاج حالات مرضية بالسيطرة عليها بإذن الله، ومفيدة في تعريف الدعاة والمريين بأقصر الطرق وأقربها الموصلة إلى التأثير في قلوب الناس وعقولهم. وقد كانت السنة النبوية في مستوى راق من تطبيقات هذا العلم؛ إذ بينت أهمية الكلمة وخطورتها، وأوجبت مراعاة عقول الناس وأحوالهم، وعلمت الإنسان الذكر والدعاء والتكرار الإيجابي ليصير من العادة، واستخدمتها في الترغيب والترهيب، والوقاية من المعاصي والأخطاء. كما علمته في الإطار العصبي أن يفهم لغة العيون والجسد وإشاراتهما، وكيفية استخدامهما في التأثير السليم والمتقن على الآخر. ومن ثمارها وآثارها: تحسين العلاقة مع الذات، وتقوية التواصل الفعال، والنجاح في التركيز على الأهداف، وحل المشكلات، وإكساب مهارات إدارية مميزة.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.