العنوان بلغة أخرى: |
Extent of Creative Thinking Activates Included in Science & Life Books for Basic-Education Grade and the Extent of Acquiring them by fourth Grade Students |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | قشطة، تغريد احمد ابراهيم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الناقة، صلاح أحمد عبدالهادي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | غزة |
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 1 - 128 |
رقم MD: | 977949 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية (غزة) |
الكلية: | كلية التربية |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
أهداف الدراسة: هدفت الدراسة الكشف عن مدى تضمن كتب العلوم والحياة للمرحلة الأساسية لأنشطة التفكير الإبداعي، ومدى اكتساب طلبة الصف الرابع لها. المنهجية والإجراءات: - استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وأسلوب تحليل المحتوى، وانقسمت عينة الدراسة إلى فئتين الفئة الأولى كانت عبارة عن (4) كتب للعلوم والحياة المقررة على طلبة الصف الثالث والرابع خلال العام الدراسي (2017/2018م)، وفئة طلبة الصف الرابع والتي تكونت من (200) طالبا وطالبة، جرى اختيارهم بطريقة عنقودية، أما أدوات الدراسة فكانت عبارة عن قائمة بمهارات التفكير الإبداعي، وبطاقة لتحليل المحتوى، واختبار لقياس مدى اكتساب طلبة الصف الرابع لمهارات التفكير الإبداعي المتضمنة في كتب العلوم والحياة للصفين الثالث والرابع. أهم النتائج:- توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن مهارات التفكير الإبداعي الواجب تضمنها في كتب العلوم والحياة لطلبة الصف الثالث والرابع كانت عبارة عن أربع مهارات رئيسة: مهارة الطلاقة والمرونة والأصالة والحساسية للمشكلات، واتضح أن درجة تضمنها جاء بنسبة (19.90%)، وبنحو (170) تكرارا، وجاءت مهارة المرونة بالمرتبة الأولى، يليها مهارة الأصالة، ثم مهارة الطلاقة، وأخيرا مهارة الحساسية للمشكلات، كما تبين أن مستوى اكتساب طلبة الصف الرابع لمهارات التفكير الإبداعي (65.025%)، وجاءت مهارة الأصالة بالمرتبة الأولى بنسبة (69.65%)، يليها مهارة المرونة (66.65%)، ثم مهارة الطلاقة (60.94%)، وجاءت مهارة الحساسية للمشكلات بالمرتبة الأخيرة بنسبة (58.96%). واتضح أنه توجد فروق بين متوسطات درجات طلبة الصف الرابع في اختبار مهارات التفكير الإبداعي تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، لكن لم تظهر فروق تعزى لمتغير المدرسة، أو التفاعل بين الجنس والمدرسة. وأوصت الدراسة بأهمية تنويع أنشطة التفكير الإبداعي، وتشجيع المعلم على إثراء المحتوى الدراسي بأنشطة تتفق مع ميول الطلبة وخصائصهم. |
---|