المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أدهم، أشرف فؤاد عثمان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع364 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 108 - 114 |
رقم MD: | 979284 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على شعب تشيوا في مالاوي وزامبيا. وذكر المقال أنه في جنوب شرق أفريقيا يوجد حوالي 1.5 مليون نسمة من شعب تشيوا، معظمهم في مالاوي ومجموعة أخري موزعة بين زامبيا وموزنبيق، كما يشكل شعب تشيوا مجموعة عرقية من شعب بانتو في الكونغو الديمقراطية، والتي هاجرت إلى وسط مالاوي وأجزاء من شمال شرق زامبيا، لكثرة الصراعات بسبب التنافس على الأراضي والموارد الطبيعية بينهم والشعوب المجاورة، وذلك خلال الفترة بين القرنين الخامس والسادس عشر، كما سمو أنفسهم شعب تشيوا أو نيانجا والتي تعني البحيرة. وتطرق المقال إلى الحديث عن الجغرافيا والبيئة بحيث تعد بحيرة ملاوي هي الموطن الرئيس لشعب تشيوا. كما ناقش ثقافة وتقاليد شعب تشيوا الإله وأرواح الموتى والأقنعة، ومنذ بداية القرن التاسع عشر أدي وجود المبشرين المسيحيين إلى وجود أعداد كبيرة من المتحولين للمسيحية في جميع أنحاء مالاوي، وغالباً ما كان يطلب من الملاويين الذين تحولوا إلى المسيحية من أفراد القبائل قطع جميع الروابط مع أفراد تشيوا الأخرين، وكذلك اللغة بحيث أنهم يعتمدوا على لغة تشيتشيوا، ويستخدموا الأبجدية الرومانية في كتابتها. كما تناول المقال أنواع الملابس والطعام التى يعتمدون عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|