المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | أولحيان، إبراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج119 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 122 - 123 |
رقم MD: | 979572 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على" دنيس جونسون ديفز"، وذلك من خلال موضوع بعنوان " درس الحياة، درس الترجمة". " دنيس جونسون" الذي ولد في كندا وقضى فترة قصيرة في إنجلترا، وتوزعت بعد ذلك، طفولته بين مصر والسودان وأوغندا، ليعود إلى إنجلترا فيما بعد، لإتمام دراسته التي ستقوده إلى اللغة العربية، بعد أن شاءت الصدف أن تكون ملاذه الأخير، لقد اختارته هذه اللغة، وهو الذي عاش سنواته الأولى في كنفها، وكانت طريقة تواصله الوحيدة مع أقرانه. " دنيس جونسون" المترجم والمبدع، الذي كرس حياته لترجمة الأدب العربي الحديث إلى اللغة الإنجليزية، أحب هذا الأدب ووجد أن أحسن وسيلة للتعريف به هي ترجمته، وقد كان من الأوائل الذين قاموا بهذه المهمة، حيث كانت أول ترجمة له سنة 1947، وهي مختارات قصصية" لمحمود تيمور" نشرها على حسابه الخاص. كما تحدث المقال عن المسائل التي طبعت في حياته، وهي إقامته المتعددة، وكده من أجل أن يبقى بعيداً عن إنجلترا التي لم يكن يرق له البقاء فيها، لأسباب نفسية وأخرى مناخية وأيضا بأحساسه بدفء العلاقات التي كان ينسجها هناك خارج إنجلترا، مع أصدقائه. ثم بين المقال أن " دنيس جونسون" يعتقد أن المترجم لا يحق له أن يقوم بتحسين أي مقطع كتابي، سواء بالإضافة وبالحذف، ولو أن المترجم قد يتعرض ، في كثير من النصوص إلى هذه الغواية. واختتم المقال بالحديث عن كتابته لسيرته الذاتية التي وصل فيها إلى ثلاثة أرباعها، والتي ما زلنا ننتظرها، ولكنه كان ينشغل عنها بأمور الترجمة والكتابة في مجالات أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|