المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | شولز، روبرت (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ردمان، ربيع طالب مهدي (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج123 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 116 - 118 |
رقم MD: | 980153 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن القراءة بوصفها حرفة بقلم روبرت شولز. وتناول المقال قصة تناولها ليجيه تحكي عن حرفي يمتلك سبع عشرة من الصدرات وأنه قام بتنظيمها وترتيبها ترتيبا جيداً على الرغم من الوقت الذي أخذه هذا الحرفي في ذلك الترتيب، على العكس من الفنانين الذين يرسمون لوح فنية باهظة الثمن ويفتقرو إلى الانضباط وعدم الإتقان في أعمالهم. كما ذكر شولز أنه من مصلحة الأمة أن تربي مواطنيها على تعلم حرفة القراءة، فالحرفة على خلاف مع خلاف الفن لأن الفن رفيع المستوي والحرفة في مستوي أدني منه، كما أن الفن لا يمكن تعلمه بينما الحرفة يمكن تعلمها فهناك قرُاء بارعون ينتجون قراءات مُبتكرة بدرجة مذهلة، غير أن هؤلاء القُراء حينما يصبحون قُراء مبتكرين لا يغدون مجرد قُراء، فالقراءات التي ينتجونها تغدو أعمالاً وكتابات جديدة. كما تطرق شولز إلى كتابه "حرفة القراءة" وهو محاولة لتوضيح طرائق القراءة وتجسيدها بطريقة يمكن معها لأي شخص أن يحذقها. واختتم المقال بأن دخول وسائط حديثة في القراءة غالبا ما يُولد فجوة بين النصوص المعترف بها أو الرفيعة والنصوص الجديدة التي يُنظر إليها بشيء من الارتياب أو توصف بـ المتدنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|