المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | آل محمود، عبدالعزيز (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الفرجابي، أكرم (محاور) |
المجلد/العدد: | سج138 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 73 - 75 |
رقم MD: | 981961 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
حينما انطلق الروائي القطري عبد العزيز آل محمود، مبحراً في فضاءات السرد، بروايته القرصان، لم يكن، يتخيَّل الكثير من متابعيه، أنه سوف يعود إلى الإبحار، مرّة أخرى، لكن الرجل العاشق للتاريخ أدهش الجميع، وأعاد الكَرّة مرتين، ثم اختفى عن الأنظار فجأةً، إلى أن جاء موعد الإعلان عن اسمه، ضمن الفائزين بجائزة الدولة التقديرية والتشجيعية في مجال الراوية، وجاءت الفرصة لإجراء هذا الحوار، ولذا جاءت الورقة بعنوان الوصول إلى الجوائز العالمية يحتاج إلى بنًى تحتيّة، لا نملكها نحن بقلم أكرم الفرجابي. وقد ذكرت الورقة الأسئلة التي طرحها أكرم على عبد العزيز آل محمود وجاءت حول ما سرّ اهتمامك بالرواية التاريخية، هل تصنِّف أعمالك التاريخية بأنها تنتمي إلى أدب البحر، لماذا لم يشغل البحر الواسع، الذي يحيط بالعالم العربي، بالَ الروائيِّين العرب، هل أَثَّر العمل الصحافي، الذي أخذ جزءاً كبير من حياتك، بشكل أو بآخر، في مشروعك الروائي، وماذا يعني حصولك على جائزة الدولة التشجيعية، هل نحن أمام إعادة تشكيل خريطة القراءة العربيّة، هل ترى أن الجوائز الأدبية تضيف للكاتب، أم يمكن اختزال قيمتها في المردود المادّي، فقط، هل تتوقَّع أن يفوز كاتب عربي بجائزة نوبل، برأيك، لماذا انخفضت معدَّلات القراءة في العالم العربي، رغم الإنتاج الأدبي، هل انخفاض معدَّلات القراءة، في عالمنا العربي، وراء ترجمة روايتك "الشراع المقدَّس" إلى البرتغالية، الرواية القطرية سجَّلت ربع قرن من مسيرتها الإبداعية، فما هو تقييمك لها، لماذا لم تُتَوَّج الرواية القطرية، على مدى هذه السنوات، بجوائز عربية أو دولية، ماذا تكتب الآن، وهل لديك عمل روائي جديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|