ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحرب الباردة بين الفاطميين وا...>مارك

الحرب الباردة بين الفاطميين والأمويين في الأندلس

العنوان بلغة أخرى: La Guerre Froide entre les Fatimides Omeyya des en Andalousie
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: الحماده، موسى على الكدرو (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكلاس، فايزة محمد (مشرف)
المجلد/العدد: مج41, ع66
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 85 - 106
رقم MD: 983931
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الأندلسى | الحرب الباردة | الفاطميين | الأمويين | الأندلس
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04475nam a22002417a 4500
001 1726886
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 530865  |a الحماده، موسى على الكدرو  |e مؤلف 
245 |a الحرب الباردة بين الفاطميين والأمويين في الأندلس 
246 |a La Guerre Froide entre les Fatimides Omeyya des en Andalousie 
260 |b جامعة البعث  |c 2019 
300 |a 85 - 106 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تعددت الخلافات العربية الإسلامية، فنشأت الخلافة العباسية سنة 132ه / 750م، ثم ما لبثت إن قامت الخلافة الفاطمية في المغرب العربي سنة 297ه /909م، ثم تلتها الخلافة الأموية في الأندلس سنة 316ه/ 928م، ولم تخضع أي خلافة للأخرى والكل يدعي أنه الأحق بالخلافة الإسلامية من الآخر. فدعم الأمويون المتمرد عبد الله بن الخزر سنة 317ه/ 929م، لزعزعة الأمن الفاطمي، لكن الخلافة الفاطمية قضت عليه ولاحقت فلوله، ثم ظهر الأدارسة في المغرب الأقصى فكانوا أحيانا مع الدولة الفاطمية وأخرى مع الأموية حسب الحاجة والمصلحة، كما سعى الأمويون لتحريض البربر ضد الفاطميين، فقضوا مضاجع الفاطميين، إذا دعموا المتمرد مخلد بن كيداد الذي طالت ثورته ولم يستطع الفاطميون القضاء عليها إلا بعد أن بذلوا جهودا مضنية وذلك سنة 363 ه/ 974م، وقد تطورت تلك الحرب الباردة مما أدى للاصطدام العسكري، عندما جرد الخليفة الأموي عبد الرحمن الناصر حملة بحرية سنة 354ه/ 956م، وهاجم الخلافة الفاطمية، وتغلب عليها، ولم تصمد البحرية الفاطمية أمامه وتراجعت إلى المغرب وتكررت الحروب العسكرية بينهم فكانت سجالا، وهكذا نلاحظ أن كلا الخلافتين دخلتها في منافسة وصراع مرير كانوا بغنى عنه، علما أن المسألة كانت تتطلب الوقوف جنبا إلى جنب لمواجهة التحديات التي واجهتهم، لأن تلك التحديات أدت إلى رحيل الفاطميين من المغرب العربي وتسطير الصفحات الأخيرة من الوجود العربي الإسلامي في الأندلس و إلى الأبد. 
520 |d Le Califat fatimi au Maghreb arabe a été en 297 AH/909 J-C suivi du Califat omeyyade en Andalousie en 316 AH/928 après J-C. Et aucun des califats n'était soumis à l'autre. Tous prétendent entre le droit du califat islamique. De l'autre. Les Omeyyades fatimides régnaient dans l'extrême Maghreb, parfois avec l'État fatimide et les Omeydes en fonction des beshion et de l'inérêt. Les Omeyyedes cherchaient égalemnt à inciter les Berbères à lutter centre les fatimides. En l'an 363 AH 1974 ap. J-C. la guerre froide ne s'est pas développée. Ce qui a provoqué des affrontements miltaires lorsque le calife omeyyade Abdurrahman Al-Nasser s'est privé d'une campagne naval en 354 AH/956 CE, etici le califiat fatimide a été vaincu et la marine fatimide ne s'est pas arrêtée devant elle et est revenue au Maroc, les guerres militaires ont été répétées, y compris un record, ce qui nous a permis de constater que les deux califats sont entrés dans une compétition f"eroce et ont été riches. Parce que les défis ont conduit au dé part des fatimides du Maghreb et soulignent les dernières pages de la présence arabo-islamique en Andalousie et pour toujours. 
653 |a التاريخ الأندلسى  |a الحرب الباردة  |a الفاطميين  |a الأمويين  |a الأندلس 
700 |9 161088  |a الكلاس، فايزة محمد  |e مشرف 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |l 066  |m مج41, ع66  |o 0932  |s مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية  |t Al Baath University Journal of Humanities  |v 041 
856 |u 0932-041-066-003.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 983931  |d 983931 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.