ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حدود السياسات المنتهجة للحكومة العراقية في مواجهة تنامي الصراع الطائفي 2003 - 2014

العنوان المترجم: The Limits of The Policies Adopted by The Iraqi Government in Facing the Growing Sectarian Conflict 2003-2014
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة
المؤلف الرئيسي: شرقي، محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 23 - 38
DOI: 10.37136/1003-000-041-002
ISSN: 1112-3176
رقم MD: 987037
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: لقد تزايدت الكراهية والشحن الطائفي، ووتيرة العنف بشتى أشكاله، منذ دخول الاحتلال الأمريكي عام 2003 إلى غاية 2014، وأخذ يرسخ ويجد له استعدادا نفسيا واجتماعيا ويوظف سياسيا لدى فئات واسعة من المجتمع العراقي بصفة عامة وبين الشيعة والسنة بصفة خاصة، حيث بدأت سلسلة لا يكاد يمر يوما دون أن تحدث تفجيرات طالت كل جهات البلاد، ولم تستثنى لا المساجد ولا الحسينيات ولا أماكن التجمعات السكانية، والأسواق ومحطات المسافرين... دون تفريق بين الرجال والنساء والأطفال والشيوخ. في هذا المقال أحاول دراسة لماذا فشل خيار سياسية الحل الأمني، التي انتهجتها الحكومة العراقية في عهد رئيس الوزراء نور المالكي أي خلال الفترة الممتدة 2003 إلى غاية 2014، ولماذا لم تجد لها ترجمة على أرض الواقع؟ ومن يزكي ويحرض على الاقتتال الطائفي السني الشيعي من داخل البلاد ومن خارجها؟

Sectarian hatred and violence in all its kinds increased due to the American occupation from 2003 to 2014. These elements are being accepted and consolidated socially and psychologically and used for political reasons in some large segments in the Iraqi society in general and between Shiites and Sunnis in particular. Not a single day has passed without explosions being heard across the country. Not even the mosques or community places, markets..., travel stations have been spared; without a single distinction between men and women, children or elderly. In this article, i try to study the reasons related to deficiency of the Political security solutions Pursued by the Iraqi government under Prime Minister Nouri al-Maliki since 2003 to 2014. Why we couldn't find any real answers for this? And who is inciting the sectarian Sunni-Shiite conflict? Is it within the country or outside of it?

ISSN: 1112-3176

عناصر مشابهة