ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأستاذ المؤقت بين التزامات ال...>الوصف

الأستاذ المؤقت بين التزامات التدريس ومتطلبات البحث العلمي: دراسة ميدانية حول مجموعة من الأستاذة المؤقتين

المصدر: مجلة الرواق للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: المركز الجامعي أحمد زبانة غليزان - مخبر الدراسات الاجتماعية والنفسية والانثروبولوجية
المؤلف الرئيسي: ربيع، زمام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجيلالي، كرايس (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 204 - 218
DOI: 10.35779/2002-004-001-013
ISSN: 2437-0363
رقم MD: 988910
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
أعضاء هيئة التدريس | البحث العلمي | التزامات التدريس
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأستاذ المؤقت | البحث العلمي | التزامات التدريس | الجودة | Professeur Temporaire (Vacataire) | Exigences de la Recherche Scientifique | Obligations D’enseignement (Pédagogique) | Qualité
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: تعتمد الكثير من الجامعات أو المراكز الجامعية على فئة الأساتذة المؤقتين في تأطير العملية البيداغوجية، خاصة بسبب نقص الاعتمادات المالية وفتح المناصب الدائمة، مقارنة بعدد الطلبة والتخصصات التي هي بحاجة إلى تأطير من أجل ضمان تكوين مناسب يتماشى مع معايير الجودة، غير أن المسار العلمي للأستاذ المؤقت غالبا ما يكون إما في طور الماجستير أو الدكتوراه، فهو ملزم من جهة باستكمال متطلبات البحث العلمي، وفي نفس الوقت يبحث عن اكتساب خبرة عملية من جهة أخرى عن طريق التعاقد مع الجامعات، وفي غالب الأحيان يسند للأساتذة المؤقتين تقديم دروس في الأعمال الموجه، لكن نقص التأطير كما أشرنا إليه يدفع بهيئة التدريس إلى الاعتماد عليهم في تقديم بعض المحاضرات، وهنا يصبح الأستاذ بين ضرورة البحث العلمي وإكمال المذكرة، ومن جهة أخري تحضير المحاضرات واحترام التزام التدريس، وهذا ما قد يؤدي به إلى الاعتماد على مطبوعات جاهزة، أو حتى الاستعانة بالأنترنت في التدريس، مما قد يؤثر على مردودية الأستاذ بشكل خاص، و ينعكس على التحصيل العلمي للطالب بشكل عام، ويرهن مستوى الجامعة الجزائرية، وهذا ما سنحاول الوقوف عليه من خلال هذه الورقة البحثية، عن طريق التركيز على كيفية توفيق الأستاذ المؤقت بين متطلبات البحث العلمي والالتزام بتدريس حصصه.

De nombreuses universités où centres universitaires s’appuient sur la catégorie des professeurs temporaires pour encadrer du processus pédagogique, en particulier en raison du manque de financement et au manque d’ouverture des postes permanents par rapport au nombre d’étudiants et les spécialités ayant besoin d’encadrement afin d’assurer une bonne formation respectant les normes de la qualité. Cependant, le cursus universitaire de l’enseignant temporaire est souvent en magister ou à l’école doctorale. D’un côté, il est contraint de poursuivre les exigences de la recherche scientifique et de l’autre côté, il cherche une expérience scientifique à travers un contrat avec les universités où on demande souvent aux enseignants temporaires d’assurer des travaux dirigés. Or, le manque d’encadrement oblige le corps enseignant à demander à aux enseignants temporaires d’assurer des cours magistraux et là ils se trouvent entre la nécessité de la recherche et de veiller à achever la thèse, de l’autre côté, la préparation des cours et respect des obligations d’enseignement ce qui le pousse à se référer à des cours déjà prêts ou à internet chose qui pourrait avoir un effet négatif sur le rendement de l’enseignant en particulier et influe sur l’acquisition scientifique de l’étudiant en général et mettrait en cause le niveau de l’université algérienne. À travers cette recherche, nous allons nous focaliser sur la manière dont l’enseignant pourrait coordonner entre les exigences de la recherche et la présentation de ses cours
ISSN: 2437-0363

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.