المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبيد، سعيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abaid, Said |
المجلد/العدد: | ع242 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 71 - 77 |
رقم MD: | 991007 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على اللغة الملايوية في ثوب الخط الجاوي العربي. فقد تحدث بعض المهتمين عن اللغة الجاوية في حين يعتبرها الآخرون نظام خط وكتابة أو أبجدية لكتابة اللغة الملايوية التي ليست الجاوية غير إحدى تشكيلاتها بجزيرة جاوه وتفصيل ذلك أن اللغة الملاوية المسماة محليًا "بهاسا ملايو" وهي إحدى اللغات الأسترونيزية التي تضم أكثر من خمسمائة لغة كالإندونيسية والفيليبينية والهواوية والرابوناي وتشامورو ولغات تايوان وكمبوديا وفييتنام وغيرها من الألسن المتداولة في الجزر الممتدة. وقد تطرق المقال إلى أبجدية ومعجم عربيان واللقى الأثرية والمخطوطات والخط الرومي حيث فرض الاحتلال البريطاني في أواخر القرن 18 على الملايوية استبدال الحرف اللاتيني بالحرف العربي قابرًا هذا الأخير بعد قرون من الكتابة والتداول في مختلف مناحي الحياة الثقافية والإدارية والاجتماعية ومحاصرًا اللغة العربية والتعليم الديني في هوامش الحياة الفكرية والعامة وقد جاء ذلك بعد اهتمام أوروبي استشراقي لافت للنظر باللغة الملايوية. وخلص المقال بالإشارة إلى المثقف الشاعر الملايوي المقيم في كولومبو الذي أصدر عام 1869م جريدة أدبية سماها "علامة لنكفوري" (عنوان سري) ثم تلاها سنة 1895م بجريدة ثانية "وجه سيلان" مما اعتبر أول إصدار صحفي حديث بالخط الجاوي العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|