ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الهويات المستنفرة ومعارج الإيل...>الوصف

الهويات المستنفرة ومعارج الإيلاف

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: عناية، عز الدين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Inayah, Ezzuldin
المجلد/العدد: ع12
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 10 - 17
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 992496
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الهوية | الهويات المستنفرة | أوهام الهويات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوع بعنوان الهويات المستنفرة ومعارج الإيلاف. وأوضح أنه نتيجة المشاحنات التي يذكيها العامل السياسي يحدث استنفار للهويات. ويظهر هذا الاستنفار المحموم للهويات في تشظي المكونات الحضارية الكبرى وتسرب الاهتراء إلى أنسجتها الاجتماعية. كما أكد أن تمثل الهويات الجامدة غالباً ما يزداد ضيقاً فتصبح مضامين الهوية مفارقة ومسكونة بهواجس العلو والرفعة والتفرد. وأوضح أن نزع الوهم عن الهويات العرقية يعد مشروعاً ملحاً لتحرير الذات ودمجها في معراج كوني يصعد صوب بناء الهوية الاجتماعية. وبين أن مقصد التطهر من الزيف المتلبس بالهوية هو بلوغ الإيلاف بين الكيانات المستنفرة، وأشار إلى الوضع المتنافر بين الاستراتيجيات الثلاثة (التعددية الثقافية، والتذويب والصهر، والهوية الغالبة) قد خلف ارتباكاً وعدم وضوح في تعاطي السياسات الأوروبية مع المكونات الهوية التي طرأت عليها. وأشار إلى أن الهويات قد تفقد عناصر من رأسمالها الهووي، ولكنها لا تفقد عنصر القداسة. وأكد على أن الهوس عندما يستبد بالهويات ويخيل إليها أنها الأفضل فتسعى لتحقير الهويات الأخرى. وبين أن الهويات المنفتحة أوفر حظاً في التحاور مع المغاير والتطور. واختتم المقال بتأكيد على أن الهوية إن لم تتخذ مدلولاً معيشياً تحتضن بموجبه الجماعات والأقوام فإنها تبقى (كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً)؛ لذلك كان الطريق إلى إيلاف هو آمنها لبلوغ تلك الغاية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 2421-9975

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.