ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة التشيع في المغرب العربي: المملكة المغربية نموذجا

المؤلف الرئيسي: الجماط، أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رفيق الإسلام، محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: كوالالمبور
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 141
رقم MD: 994380
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة المدينة العالميه
الكلية: كلية العلوم الاسلامية
الدولة: ماليزيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ما من ظاهرة صحية كانت أو مرضية إلا لها أسباب، دعت إليها، ويرجى لها سبل علاج اعوجاجها، وتحفها تساؤلات تنبئ عن غايتها، فمن هنا كان التساؤل التالي: ماذا يريد الشيعة من وراء نشر مذهبهم، في بلاد غير بلادهم؟ وهل يشكل التشيع خطرا محدقا بثوابت المملكة المغربية، المتمثلة في عقيدتها السنية، ومذهبها المالكي، ووحدتها الترابية؟ كيف يحمي المجتمع السني في المملكة المغربية عقيدة أهله، ويحوط ثوابتها من الغوائل؟ وما هي السبل الكفيلة بذلك؟ فجاءت الدراسة بهدف القيام بحق النصيحة لعامة المسلمين، والتي منها: تعليمهم ما فيه نجاتهم بين يدي الله، وردهم إلى الجادة، وصونهم من العقائد الهدامة، وحفظ دينهم عليهم، ومعاونة ولاة الأمور على ما فيه الخير وحسن العاقبة، والوقوف في وجه التيارات الوافدة، والعقائد الفاسدة، والآراء الكاسدة، وبغية الوصول إلى الثمرة المرجوة، فقد آثرت استخدام المنهجين: المنهج الوصفي: نظرا لتعلقه بماهية البحث، وبهدف الوقوف على حقيقة ظاهرة التشيع. والمنهج التاريخي: وذلك بتتبع مسارات التشيع، وكيف انتقل من نعمة في أوله إلى نقمة في آخره. وقد وخلصت الدراسة بفضل الله إلى أصالة السنة في المغرب، غير أن التشيع في صورته الحالية خطر داهم، يغشى اليقظان والنائم، وله زحف ناعم يجتث الجالس والقائم، وحب رص الصف وجمع الشمل وإشراك الكل في مواجهته.

عناصر مشابهة