ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور السنة التحضيرية في تنمية المهارات العلمية لدى طلاب المسار الصحي والمسار العلمي الهندسي: دراسة حالة: جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز

المؤلف الرئيسي: المطرفي، محمد بن شايع بداح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عوض الله، عصام الدين برير آدم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
الصفحات: 1 - 173
رقم MD: 999101
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف: على واقع الدراسة بعمادة السنة التحضيرية-جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، والتعرف على مستوى طلاب السنة التحضيرية في المقررات العلمية (الكيمياء، الأحياء، الفيزياء، الرياضيات والإحصاء)، ومقررات (الحاسب الآلي، اللغة الإنجليزية) وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب السنة التحضيرية في درجات المقررات العلمية (الرياضيات والإحصاء، الفيزياء، الكيمياء، الأحياء) ومقررات (الحاسب الآلي، اللغة الإنجليزية) و(درجاتهم في الثانوية العامة) في نفس المواد؟. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي ودراسة الحالة، مستعينا بالبيانات المطلوب تحليلها وكذلك استخدام برنامج التحليل الإحصائي (SPSS) وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أثبتت الدراسة أن متوسطات درجات الطلاب في الثانوية العامة أعلى من متوسطات درجات الطلاب في السنة التحضيرية وبالتالي اختلف ترتيب الطلاب بعد نهاية السنة التحضيرية. ومن هنا أتى دور السنة التحضيرية في تأهيل الطلاب إلى الكليات التي تتناسب مع مستواهم الحقيقي. أثبتت الدراسة أن السنة التحضيرية حققت مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية أمام الطلاب القادمين من الثانوية العامة من مدارس (حكومية-أهلية-لغات)، حيث وضعتهم في بيئة تعليمية واحدة متمثلة في (المباني-هيئة تدريس على مستوى أكاديمي (دكتوراه-ماجستير) -أنشطة طلابية متعددة-إرشاد أكاديمي)، ووضعت لهم امتحانا موحدا، وواجبات وأنشطة، وأعمالا فصلية موحدة. وأوصت الدراسة ب: إعادة النظر في أساليب التقويم في المرحلة الثانوية العامة حيث تحتوي 50% من الدرجة الكلية للمادة وبالتالي المجموع الكلي معتمدة على الأنشطة وملف الإنجاز والحضور والغياب والأنشطة الصفية واللاصفية. وإعطاء النسبة الأكبر لدرجات مجموع الطالب للمعرفة (المهارات المعرفية والمهارات الإدراكية).