ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

علاقة النمط القيادي حسب نظرية "هيرسي وبلانشارد" بالإبداع التنظيمي: لدي عينة من موظفي جامعة قاصدي مرباح ورقلة

المؤلف الرئيسي: بن حفيظ، شافية (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشايب، محمد الساسي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 219
رقم MD: 1006357
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

387

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الأنماط القيادية السائدة لدى موظفي جامعة قاصدي مرباح ورقلة حسب نظرية "هيرسي وبلانشارد" من وجهة نظرهم بمستوى الإبداع التنظيمي. وتكونت عينة الدراسة من 270 موظفا والذين يشغلون مناصب في إحدى هيئات جامعة قاصدي مرباح ورقلة، وتم تطبيق أدوات الدراسة على كل الموظفين الذين تتوفر فيهم شروط الدراسة. ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الباحثة أداتين وهما مقياس "هيرسي وبلانشارد" لتحديد النمط القيادي، واشتملت الأداة على 12 موقفا تعكس مستوى النضج الوظيفي، وتتحدد بناء على ذلك أربعة أنماط قيادية وهي نمط الإبلاغ، ونمط الإقناع، ونمط المشاركة، ونمط التفويض. وقد قامت الباحثة بتكييف المقياس حتى يتناسب مع أهداف الدراسة وعينتها واعتمد مقياس الإبداع التنظيمي لقياس مستوى الإبداع التنظيمي للموظف والمعد من قبل الباحثة، يتكون المقياس من 38 فقرة ويتحدد المقياس بخمسة أبعاد وهي: بعد التخطيط، وبعد التطبيق، وبعد التنظيم، وبعد الرقابة، ويعد التقييم، وكل بعد من الأبعاد السابقة يشمل كل مكونات الإبداع التنظيمي وهي الأصالة، والطلاقة، والمرونة، والمخاطرة، والحساسية للمشكلات، بعد تطبيق أدوات الدراسة وعرض وتحليل النتائج تم التوصل إلى النتائج الآتية: -إن أسلوب الإقناع يليه المشارك هما الأسلوبان الأكثر استخداما في جامعة قاصدي مرباح ورقلة من وجهة نظر الموظف، يليها أسلوب التفويض ثم الإبلاغ. -هناك مستوى متوسط من الإبداع التنظيمي لدى موظفي جامعة ورقلة. -لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الإبداع التنظيمي باختلاف النمط القيادي حسب نظرية "هيرسي ويلانشارد" من وجهة نظر موظفي جامعة ورقلة. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الإبداع التنظيمي تعزى إلى متغير النمط القيادي والجنس والأقدمية في العمل ونوع الوظيفة والتفاعل بينها.