ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التشوهات المعرفية وعلاقتها باساليب المعاملة الوالدية كما يدركها البناء فى محافظة شمال غزة

العنوان بلغة أخرى: Cognitive Distortion and its Relationship with Parenting Rearing Styles as it Perceived by their Children in the Northern Gaza Strip
المؤلف الرئيسي: أبوعبيد، علاء نصر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العبادسة، أنور عبدالعزيز محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 99
رقم MD: 1010496
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التربية
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

924

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى التشوهات المعرفية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء لدى طلبة الصف التاسع بمحافظة شمال غزة، ودراسة العلاقة بين التشوهات المعرفية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية في التشوهات المعرفية تعزى لمتغيرات الجنس، ومستوى العلاقة بين الوالدين، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية في أساليب المعاملة الوالدية تبعا لمتغيرات الجنس، ومستوى العلاقة بين الوالدين، والوضع الاقتصادي، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، وأجريت على عينة مكونة من 211 طالبا وطالبة من الصف التاسع، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية الطبقية واستخدم الباحث أداتين هما: مقياس التشوهات المعرفية إعداد العصار (2015)، ومقياس المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء إعداد عبد الرحيم والمغيصيب (1991)، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن التالي: 1. أن مستوى التشوهات المعرفية عال جدا، حيث احتل بعد التفكير المثالي (الكمال) المرتبة الأولى وفي المرتبة الثانية "ماذا لو" الأسئلة العقيمة ثم بعد المنطق العاطفي في المرتبة الثالثة. 2. أن مستوى معاملة الأب متوسطة والأم كبير جدا، ولقد احتل بعد المساواة –التفرقة المرتبة الأولى وفي المرتبة الثانية الحماية الزائدة – الإهمال ثم بعد التقبل -الرفض في المرتبة الثالثة، وأخيرا في المرتبة الرابعة بعد التسامح -التسلط في معاملة الأب والأم. 3. وجود علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين التشوهات المعرفية وأساليب المعاملة الوالدية. 4. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التشوهات المعرفية تعزى إلى الجنس بشكل عام، بينما وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التشوهات المعرفية تعزى إلى مستوى العلاقة بين الوالدين بشكل عام. 5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء تعزى إلى الجنس وذلك لصالح الإناث، والوضع الاقتصادي، ومستوى العلاقة بين الوالدين بشكل عام.