LEADER |
02959nam a22002177a 4500 |
001 |
1758677 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a أحمد، شريف مصطفى
|q Ahmed, Sherif Mustafa
|e مؤلف
|9 553160
|
242 |
|
|
|a Neo-Marxism and Endless History of Jacques Derrida
|
245 |
|
|
|a الماركسية الجديدة ولا نهائية التاريخ عند جاك دريدا
|
260 |
|
|
|b جامعة الفيوم - كلية الآداب
|c 2015
|g يونيو
|
300 |
|
|
|a 228 - 258
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e كشفت الدراسة عن الماركسية الجديدة ولا نهائية التاريخ عند جاك دريدا. أوضحت الدراسة تقديم تحليل نقدي لمفهوم نهاية التاريخ في الفكر ما بعد الحداثي، ودفاع دريدا عن الماركسية والمطاردة ولا نهائية التاريخ من خلال أشباح مراكس؛ وذلك باعتماد منهجية تحليل المضمون والدراسة النقدية المقارنة للأفكار المطروحة. وتطرقت إلى الفكر النهائي فيما بعد الحداثة متضمنًا بودريار ونهاية التاريخ؛ فالتاريخ وفقًا له هو مصدر مشكلات البشرية وليس مجرد موقع وجودها، كما يقدم يوتارد رؤية قاتمة لنهاية التاريخ ونهاية العالم، وادعاء فوكوياما بوصفه امتدادًا لنقاش نهاية الأيديولوجيا. وتحدثت عن دريدا شبح ماركس وتأجيل النهاية الذي يسعى إلى هدم كتاب فوكوياما؛ متهمًا إياه بإخفاقات متعددة تتراوح من السذاجة الفلسفية إلى سوء النية والتبشير الملائكي الزائف. وتطرقت إلى معنى المطاردة عند دريدا التي تستند على فكرة وجود أشباح تطارد الحاضر وتمنع نهاية التاريخ. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن التصور الخاص للتاريخ انتهي بالتأكيد مع صعود ما بعد الحداثة التي تميل إلى الشك، أما التاريخ نفسه وإمكانية وجود تصورات أخرى للتاريخ فلا نهاية له؛ حيث لا يمكن طرد أشباح التاريخ لأنها ستستمر في المطاردة إلى الأبد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a الفلسفة
|a فرانسيس فوكوياما
|a نهاية التاريخ
|a الديمقراطية الليبرالية
|a جاك دريدا
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 006
|f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-ādāb
|l 012
|m ع12
|o 2086
|s مجلة كلية الآداب
|v 000
|x 2357-0709
|
856 |
|
|
|u 2086-000-012-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1020702
|d 1020702
|