ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مقومات نجاح المنظومة التعليمية...>الوصف

مقومات نجاح المنظومة التعليمية في ضوء المعايير الأكاديمية: جامعة الجوف نموذجا: دراسة فقهية مقارنة

العنوان المترجم: Elements of Success of The Educational System in Light of Academic Standards: Al-Jouf University as A Model: A Comparative Doctrinal Study
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: مشعل، فاطمة إسماعيل محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Meshaal, Fatima Ismail Mohamed
المجلد/العدد: ع1, الإصدار8
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 265 - 254
DOI: 10.21608/JCIA.2016.70155
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 1038399
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه المقارن | المؤسسات التعليمية | المناهج الدراسية | إدارة الجودة الشاملة | السعودية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لقد وجدت المناهج والمقررات الدراسية لتطبق وتؤتي ثمارها ولم توجد لتكون عبئا على الطلاب والمدرسين، ووظيفة المعلم الأولي هي أن يحبب الطلاب بالمنهج الذي يدرسونه ولا يتم ذلك إلا بتطوير طرق التدريس وربطه بواقع الحياة، وبذلك الجهد في تذليله بالأمثلة الواقعية.
ولا يتم ذلك إلا بمراعاة ضوابط معينة في المقررات الدراسية تتناسب مع الفروق الفردية بين مستوى الطلاب من هذه الضوابط:
أولا: مراعاة مناسبة الخطة الزمنية لتدريس المقررات الدراسية حتى يستطيع الطالب تحصيل أكبر قدر منه ليتخرج لسوق العمل طالب ذو كفاءة علمية حقا
وإذا رجعنا إلى بعض الجامعات كأنموذج مثل: جامعة الإمام محمد بن سعود، وجامعة الأزهر، وكلية الإمام مالك للشريعة والقانون بدبي نجد أن المقرر الدراسي في جامعة الأزهر إذا كان ساعتين كان عدد أوراق الملزمة 160 صفحة بواقع 80 صفحة للساعة.
وبالمقارنة مع واقع المقررات في جامعة الجوف نجد أن المقرر ساعتين يدرس فيه الطالب: 400 أو 600 صفحة فكيف يتم تدريس هذا المقرر بهذا العبء التدريسي، فهذه أحد نقاط الضعف التي ينبغي مراعاتها.
ثانيا: ضرورة تناسب نوع المقررات لسوق العمل فيتوقع لخريج جامعة الجوف أن يعمل في مجال الفتوى والقضاء والتدريس وكيف ذلك ويشترط في المفتي أن يكون عالما بواقع الناس المعاصر حتى لا تكون فتواه مصادمة للواقع.
إذا يشترط أن يدرس هذا الطالب مادة قضايا فقهية معاصرة وتكون عوضا عن بعض المواد العامة.


I found curricula and syllabus to apply and show results and not that they merely exist to be a burden on students and teachers, and the function of the primary teacher is to build love in the students with the curriculum they teach and this is done only by developing teaching methods and linking it to the reality of life, and therefore making effort in overcoming it with realistic examples.
This is done only by observing certain syllabuses that are commensurate with the individual differences between the level of the students of these disciplines:
First: Taking into account the appropriate time plan for teaching courses so that the student can achieve the greatest amount of it to graduate into the labor market , a really scientifically competent student.
If we refer to some universities as a model such as: Imam Muhammad Bin Saud University, Al-Azhar University, and Imam Malik College of Sharia and Law in Dubai, we find that the course at Al-Azhar University for two hours covered 160 pages i.e 80 pages per hour.
In comparison with the reality of courses at Jouf University, we find that the course for two hours in which the student studies: 400 or 600 pages. How is this course taught with this teaching burden, this is one of the weaknesses that should be taken into account.
Second: The need for type of courses to be suitable for the labor market, so the graduate of Al-Jouf University is expected to work in the field of fatwa, judiciary and teaching and it is required for the mufti to be a scholar for contemporary people so that his fatwa does not coincide with reality.
Therefore, the student is required to study a subject of contemporary jurisprudence instead of certain general subjects.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018
ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.