ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاستعارة في شعر عبدالله عصبة...>الوصف

الاستعارة في شعر عبدالله عصبة

العنوان بلغة أخرى: The Metaphor in Abdullah Asbah Poetry
المصدر: مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية
الناشر: جامعة ذمار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: صلاح، حليمة أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: مارس
الصفحات: 126 - 177
ISSN: 2707-5508
رقم MD: 1042711
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | البلاغة العربية | الأساليب البلاغية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستعارة | الشعر | البلاغة | الصورة | النقد | Metaphor | Poetry | Rhetoric | Image | Criticism
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: The present study aims to highlight a rhetorical image (i.e., metaphor) in a collection of creative poetty works for a Yemeni poet Abdullah Asbah who successfully portrayed the metaphor of both types personification and stereoscopic. This may make his collections of poetry a real pleasure for a reader. The study has reached the following results. First, the personification metaphor prevailed in the poetry of Abdullah Asbah, as he gives life to concretes, and he deals with it as if they are living beings, illustrating through these artistic paintings that have reflected his visions of time, dream, poem, love and sadness. Second, he portrayed the static and inanimate tangible from their sphere to the human sphere as to create other artistic paintings such as morning, birds, and wind. These intangible and tangible illustrations have appeared in the light of metaphor as major metaphor paintings supported by partial metaphors illustrating their lines. Third, as for the borrowed action verbs, they added up movement and liveliness to these paintings. Forth, the nouns, they have granted the metaphor their personal character through giving human traits to the thoughts and inanimate.

تهدف هذه الدراسة إلى إبراز صورة بلاغية هي (الاستعارة) في مجموعات شاعر يمني هو الشاعر عبد الله عصبة الذي كان موفقاً في رسم الاستعارة بنوعيها: (التشخيصية والتجسيمية)، ولعل هذا ما يجعل دواوينه متعة حقيقية للقارئ لشعره، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: غلبت الاستعارة التشخيصية في شعر عبد الله عصبة، إذ بث الحياة في المعنويات، وتعامل معها على أنها شخوص زاخرة بالحياة، راسماً من خلال ذلك لوحات فنية عكست رؤاه إزاء (الزمن، والحلم، والقصيدة، والحب، والحزن)، كما نقل أيضاً المحسوسات الجامدة وغير العاقلة من دائرتها إلى دائرة الإنسان؛ كي يبدع لوحات فنية أخرى (للصباح، والطيور، والريح)، فبدت هذه (المعنويات والمحسوسات) في ظل التشخيص الاستعاري لوحات استعارية كبرى، ترفدها صور استعارية جزئية توضح خطوطها، وتجلي دور الأفعال المستعارة من خلال إضفائها الحركة والحيوية على هذه اللوحات، أما الأسماء، فإنها تمنح اللوحات الاستعارية طابعها الشخصي باستعارته الأعضاء الإنسانية للأفكار والجمادات.
ISSN: 2707-5508

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.