ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعبيد والترقيق بين النص والواقع

العنوان بلغة أخرى: Tiling and Thinning between Text and Reality
المصدر: زانكو - الإنسانيات
الناشر: جامعة صلاح الدين
المؤلف الرئيسي: البينجوينى، محمد عبدالله أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج23, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 262 - 272
ISSN: 2218-0222
رقم MD: 1045795
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الكردية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعبيد | الترقيق | النص | الواقع | Slavery | Text | Reality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هذا الموضوع منذ زمن بعيد صار محل الدراسة والنقاش بين الباحثين والدارسين في العالم الإسلامي وخارجه، يبحث بين آونة وأخري بصورة تختلف عن الأخرى، وفي هذا الملخص يمكننا أن نقول. 1-الرق والترقيق والتعبيد ليس من إبداع إسلامي ولم يشجعه أبدا، لأن الإسلام نفسه إنما جاء من أجل تحرير الأنسان من عبودية الأنسان، وجعله عبدا لخالق الأنسان. 2-العبودية والرق له تاريخ طويل يتقدم الإسلام بآلاف سنين، الحكماء والسلطات استخدموه لتحقيق مقاصدهم السياسية والاقتصادية وغيرهما. 3-التجار والسلطات العالمية من القوميات المتنوعة والأديان المختلفة كانوا وراء هذا التعبيد والترقيق، بغية الحفاظ على أموالهم وبقاء سلطتهم. 4-هناك أسباب كثيرة تقف وراء استمرار التعبيد والترقيق منها الفقر والحالة الاجتماعية والسياسية والعسكرية وغيرها. 5-جاء الإسلام والواقع السائد ملئي بالتعبيد، وفي يده الحل الأمثل ألا وهو تحرير العبيد من العبودية، ولهذا الغرض عرض حلولا وطرقا شتي، منها هذا الأمر الحي الدائم المستمر الذي نادي كل العالم في استفهام إنكاري متضمن للأمر النهائي قائلا: (فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة). 6-كثيرا ما جعل الإسلام ذريعة من قبل الأنسان نفسه لتعبيد الناس وترقيقهم، خصوصا من قبل الأغنياء والحكماء وذوي السلطان، والقوي السياسية لضرب الإسلام ومبادئه. في حين أن الإسلام لم يأمر في نص من النصوص الشرعية بالتعبيد والترقيق، بل نهي عنه، ولم يبق في بيت النبوة رقيق ولا عبد إلا وقد حرر.

This subject has long been the subject of study and discussion among researchers and scholars in the Islamic world and abroad, looking between different angles and different from each other, and in this summary we can say. 1 Slavery, slavery and worship is not an Islamic creation and never encouraged, because Islam itself came to liberate man from the bondage of man and to make him a slave to the Creator of man. 2 Slavery and Slavery has a long history that advances Islam in thousands of years, the wise men of the authorities used it to achieve their political, economic and other purposes. 3 The merchants and the world authorities of various nationalities and religions were behind this deposition and slavery, in order to preserve their money and the survival of their power. 4 There are many reasons behind the continuation of the consolidation and the alleviation of poverty and the social situation, political, military and others. 5 Islam came and the prevailing reality is full of worship, and in his hand the ideal solution is to liberate the slaves from slavery, and for this purpose to present solutions and methods, including the continuous living constant, which called the whole world in the question of the Inclusive included the final command saying: I know what obstacle to break the neck). 6 Islam has often been made an excuse by man himself to enslave and humiliate people, especially by the rich, the wise, and the powerful, and the political forces to strike at Islam and its principles. While Islam did not order in the text of the texts of Islamic slavery and slavery, but forbade it, and remained in the house of prophecy is thin and slave only was freed.

ISSN: 2218-0222