المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان النظرية التفسيرية في الترجمة لكي نترجم لابد أولاً من أن نفسر. وتناول فيه مستويات الترجمة، والتفسير. وتطرق المقال إلى الشفوي والكتابي، والأصل الشفوي للشرح التفسيري للترجمة، بالإضافة إلى تحويل الخطاب اللفظي إلى معني، والالتقاط الفوري للمعني، ووحدات المعني، والكتابي، والفهم، والتعبير. وأختتم المقال بالإشارة إلى تحويل النص اللفظي إلى معني في قلب عملية الترجمة يولد لدي بعضهم الخوف من أن نسيان الصيغ لا يرافقه نسيان الآثار الناتجة عنها، وحقيقة أن ندير ظهرنا إلى المعاني لكي نعبر عما نفهمه ونحس به، يدعو إلى الخوف من أن تصبح الترجمة علاقة بالمعلومة الأصلية مبتذلة، وتعتبراً دارجاً عن واقعة، لا معادلاً تعبيرياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|