المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | كاميرر، بياتريس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | حلفاوي، خديجة (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج128 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 126 - 131 |
رقم MD: | 1060454 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تناول المقال المدرسة الجامعة، من أجل تمدرس أفضل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. استعرض المقال التقعيد لتمدرس المتعلمين من ذوي الاحتياجات الخاصة التي سعت إليه فرنسا لإقامة مجتمع قائم على التنوع وقبول الاختلاف، والاستجابة لمطالب أسرهم لتعذر استفادتهم من الولوج للمدرسة النظامية. موضحاً أهمية أن تتحول المدرسة إلى مؤسسة يستفيد من خدماتها جميع الأطفال بشكل كلي. وكشف عن هدف التعليم الجامع باستيعاب الأطفال العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة داخل الفصول الدراسية، بتطوير هيئتين تربويتين، هما هيئة المرافقين، والوحدات المحلية للتعليم الجامع. مؤكداً كونه مسار صعباً، حيث تظل الدار الإقليمية للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة المسئول المباشر عن تتبع وضع ونمط تمدرسهم، والموارد اللازمة لهم. وناقش خطر التعرض للتهميش بالتحاق الأطفال الذين يعانون من التوحد بالمدارس وشعورهم بالاختلاف، كما يصبح وجود مرافق للطفل عائقاً أكبر أمام الإدماج. واختتم بالإشارة لضعف وغياب التكوين المناسب للمدرسين المكلفين بهذه المهمة، وهشاشة توظيف موظفي الدعم المدرسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|