LEADER |
02697nam a22002057a 4500 |
001 |
1820035 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a كزو، محمد
|e مؤلف
|9 582787
|
245 |
|
|
|a المحاورة حيلة وخير وسيلة لإنقاذ أنوار الفطرة وبصيرة الذهن الإنسانى
|
260 |
|
|
|b مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|c 2021
|g يناير
|
300 |
|
|
|a 60 - 62
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e "هدف المقال إلى التعرف على المحاورة كحيلة وخير وسيلة لإنقاذ أنوار الفطرة وبصيرة الذهن الإنساني. فعلى مر العصور كانت المحاورات وسيلة فعالة لتحقيق مآرب معينة وأهداف خفية؛ ولعل أشهرها على الإطلاق محاورة أفلاطون (427-347 ق.م) في دفاعه عن سقراط. كما هناك محاورة جاليليو (1564-1642م) بين النظام الفلكي البطليمي والنظام الكوبرنيكي. وقد سلط المقال الضوء على محاورة ديكارت (1596-1650م)، وقد حاول من خلال محاورته بسط جل أفكاره انطلاقًا من قصة خيالية لثلاثة أصدقاء يوجدون في مكان ريفي هادئ. ويُعِد ديكارت الفكر في المطلق وفي كتابه ""المحاورة"" على وجه الخصوص الحقيقة الأولى التي يتم الانطلاق منها لمعرفة باقي الحقائق، إذا ما تم صقله بالشك باعتباره هو الحاضر المستمر للوصول إلى كل يقين، وهذه بكل بساطة هي الوظيفة المعرفية التي يؤديها. وخلص المقال بالقول بأن ديكارت قد شك في كل الأشياء وفي كل المعارف التي تسربت للذهن الإنساني دون تمحيص وغربلة، لكنه لم يكن شكًا مطلقًا كما يعترف في العديد من المناسبات في كتاباته، بل كان شكًا منهجيًا فقط، يستطيع من خلاله تمييز الصالح من الأفكار والطالح منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a الحوار
|a المحاورات
|a الفكر الفلسفي
|a الفلاسفة الفرنسيون
|a ديكارت، رينيه، ت. 1650 م.
|
773 |
|
|
|4 دراسات ثقافية
|6 Cultural studies
|c 022
|e Fikr Magazine
|l 030
|m ع30
|o 0780
|s مجلة فكر
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0780-000-030-022.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1080079
|d 1080079
|