ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة براغماتية مقامية لمظاهر...>الوصف

قراءة براغماتية مقامية لمظاهر تجديد الصورة الطليلية في الشعر العباسي

العنوان بلغة أخرى: A Pragmatic Situational Reading of the Manifestations of Innovation in the Talal Image in the Abbasi Poetry
المصدر: مجلة دراسات في العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية - رماح
المؤلف الرئيسي: حمدان، آلاء منصور محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع5
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 91 - 118
DOI: 10.33953/0381-003-005-029
ISSN: 2617-9857
رقم MD: 1085310
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء العرب | نقد الشعر | الدواوين والقصائد | العصر العباسي
كلمات المؤلف المفتاحية:
البراغماتية | المقدمة الطللية | مقامات التلقي | مقتضى الحال | A Ppragmatic | Method of Dealing With Situation | The Talalic Introduction | The Recipient Contexts
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: يركز هذا البحث على دفع ما استقر في أذهان كثير من الباحثين- قدماء ومحدثين- عن التقليد والتجديد في المقدمة الطللية في العصر العباسي، فمنهم من رأى بأن الشعراء العباسيين كانوا مقلدين للشعر الجاهلي في تصوير الأطلال خالية مندثرة وموحشة، ومنهم من أكد حقيقة تمرد الشعر العباسي على الموروث الفني للمقدمة الطللية، لذا فقد دعت الدراسة إلى قراءة الصور الطللية ورسمها قراءة براغماتية مقامية، وبالاعتماد على مصادر متنوعة أثبتت الدراسة بأن الشعراء العباسيين أضافوا من الجدة والابتكار في تصوير الأطلال، لأخلص إلى نتيجة تسمى )ظاهرة الاستبدال(، إذ استخدموا الخيال وثقافة العصر التي كانت سائدة آنذاك؛ لتخرج إما صور طللية عامرة خصبة باقية، وإما صور طللية تصف مشاعر الحزن والأسى من خلال صور مندثرة موحشة، وهذا التنوع الإبداعي ليس بين شاعر وآخر فقط، بل عند الشاعر نفسه، كل ذلك من خلال قراءة براغماتية مقامية لنصوص شعرية عباسية دالة بشكل واضح. هدف الدراسة وغايتها: كان وكد الباحثة في هذه الدراسة القراءة )البراغماتية المقامية)1 للصورة الطللية لدى شعراء العصر العباسي، من خلال رصد تأثير الحياة التي كانت زاخرة بألوان الثقافة المترعة بأسباب المعرفة، ومتطلبات الذوق العربي في الحاضرة العباسية )المقام) على بناء المقدمة الطللية، ومقاصد المرسل )الشاعر) من استخدامها، ومطابقتها لحالته الشعورية والفكرية، ورد فعل فهم المتلقي؛ لتجعل من فهمه مرجع القصد. ويغلب أن تسهم هذه القراءة البراغماتية المقامية في الكشف عن: - كيف تعامل الشاعر العباسي المتحضر مع المقدمة الطللية؟ -ما تجليات عناصر الطلل القديمة على القصيدة العباسية مع ما يتناسب روح العصر آنذاك؟- ما مدى قدرة الشعراء الذين قادوا دعوة التجديد على الأطلال في التعامل مع العناصر الطللية من الزمن والمرأة والرياح وغيرها؟.

This research focuses on refuting what has been settled in the minds of many researchers, ancient and modern – regarding classicism and innovation in the Talalic introduction in the Abbasid era. Some of them think that the Abbasi poets were imitators of pre- Islamic poetry in depicting the ruins empty, scattered and desolate. Some of them confirm the fact of the Abbasi poetry’s rebellion over the aesthetic legacy of the Talalic introduction, so the study endeavors to read the Talalic images and analyzing them with a pragmatic situational reading and by relying on various sources, the study demonstrates that the Abbasi poets had their creative and innovative touch in depicting the ruins to reach a conclusion called (the phenomenon of substitution). As they used imagination and culture of the era that prevailed at the time to produce either fertile, populous, lasting Talalic images or Talalic images describing feeling of sadness and sorrow through depleted images. This creative diversity is not only between a poet and another but by a poet himself. All this through a pragmatic situational reading of clearly indicative Abbasi poetry texts.
ISSN: 2617-9857

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.