ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة ممارسة القادة الأكاديميين والإداريين في جامعة آل البيت للقيادة الرشيقة

العنوان بلغة أخرى: The Degree of Practicing Academic and Administrative Leaders at Al Al-Bayt University for Agile Leadership
المؤلف الرئيسي: مخامرة، آية محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحراحشة، محمد عبود موسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 105
رقم MD: 1094817
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

711

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة القادة الأكاديميين والإداريين في جامعة آل البيت للقيادة الرشيقة، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، باستخدام أداة تكونت من (29) فقرة موزعة على أربع مجالات تمثل أبعاد القيادة الرشيقة، وهي (تنظيم موقع العمل والتحسين المستمر والعمل القياسي والعاملين متعددي الوظائف) وتم التحقق من صدق الأداة وثباتها، وتكونت عينة الدراسة من (270) إداري و(200) أكاديمي تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية من مجتمع يتكون من (951) إداري و(401) أكاديمي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن درجة ممارسة القادة الأكاديميين والإداريين في جامعة آل البيت للقيادة الرشيقة جاءت بدرجة متوسطة، وجاءت المجالات مرتبة تنازليا على التوالي (تنظيم موقع العمل والتحسين المستمر والعمل القياسي والعاملين متعددي الوظائف). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابة أفراد عينة الدراسة تعزى لأثر الجنس والمؤهل العلمي والمسمى الوظيفي على كافة المجالات ووجود فروق تعزى لأثر المسمى الوظيفي على مجال العاملين متعددي الوظائف، كما أظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة بين متوسطات استجابة أفراد عينة الدراسة تعزى لأثر الخبرة على كافة مجالات الدراسة. وفي ضوء النتائج أوصت الباحثة بعدد من التوصيات أهمها التخلص من الممارسات القيادية التقليدية التي تتسم بالنظام المركزي والسلوك، وضرورة تطبيق أبعاد القيادة الرشيقة والمتمثلة في (تنظيم موقع العمل والتحسين المستمر والعمل القياسي والعاملين متعددي الوظائف)، لما لها من أهمية كبيرة في تحسين الأداء وجودة الخدمات المقدمة وتقليل الهدر في الوقت والأفكار والتخلص قدر الإمكان من الترهل ومن كل الأنشطة التي لا تمثل قيمة للمؤسسة.