ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحليل السوسيو-بيداغوجي للمعرفة الموضوعية: باشلار أنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Socio-Pedagogical Analysis of the Objective Knowledge: Bachelard as a Paradigme
المصدر: مجلة دراسات إنسانية واجتماعية
الناشر: جامعة وهران2 محمد بن أحمد
المؤلف الرئيسي: نور الدين، عناني (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوشيبة، محمد (مشرف)
المجلد/العدد: مج10, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: جانفي
الصفحات: 79 - 90
DOI: 10.46315/1714-010-001-008
ISSN: 2253-0592
رقم MD: 1099958
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلم | المعرفة | المجتمع | الموضوعية | العقلانية | Science | Knowledge | Society | Objectivity | Rationality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: After bachellard stop on stop on construction of the sciences the sciences the history that are characterized, he wanted, from the transformation of contemporary sciences to give them a social dimension. Indeed he considers that science achieves its objectivity as rationalism which is only a social activity which is linked by cultural and scientific relations. Lt therefore raises objective to the pedagogical side the process of knowledge. This is why according to bachelard. It is impossible to talk about objectivity outside the educational framework. Or the school represents the ideal place to manage it because within it, an educational relationship between the teacher and the student is linked and from this pedagogical dialectic. The relationship reaches its highest level and reaches in the mind and objectivity inside the psychological construction of rationalism taught and teacher rationalism.

بعد أن توقف باشلار عن التطور الذي ميز العلوم عبر التاريخ، أراد انطلاقاً من التحول الذي شهدته العلوم المعاصرة منحها بعداً اجتماعياً، بل إنه يرى أن قوة القواعد العلمية تتطور في المدينة العلمية، ومن خلال تماسك هذه المدن، من الممكن أن يحقق العلم موضوعيته المنشودة كالعقلانية التي هي مجرد نشاط اجتماعي يرتبط بعلاقات ثقافية وعلمية، مما يثير أسئلة موضوعية بأدوات تقنية لأن الموضوعية نفسها لها دور تعليمي، وهكذا أعطي باشلار اهتماماً خاصاً للجانب التربوي في عملية المعرفة، وهذا هو السبب حسب باشلار في كون أنه ليس من الممكن الحديث عن الموضوعية خارج الإطار التعليمي، أين تمثل المدرسة النموذج المثالي لإدارتها لأنه داخلها، ترتبط العلاقة التعليمية بين المعلم والمتعلم، ومن هذه البيداغوجية الجدلية، تصل العلاقة إلي أعلي مستوياتها وحقق فيها الفكر الموضوعية ضمن البناء النفسي للعقلانية المعلمة والعقلانية المتعلمة.

ISSN: 2253-0592

عناصر مشابهة