المستخلص: |
سلط البحث الضوء على جائحة كورونا والعلاقة الشغلية التعاقدية- توقفها أو إنهاؤها. وانقسم البحث إلى مطلبين، تمثل المطلب الأول في جائحة كورونا والعلاقة الشغلية المنظمة بعقود، وتضمن فقرتين، الفقرة الأولي ناقشت كورونا وتأثيرها في العلاقة الشغلية المنظمة، واستعرضت الفقرة الثانية التزامات المشغل والأجير في ظل جائحة كورونا، وشملت التزامات المشغل، والتزامات الأجير. وتمثل المطلب الثاني في توقيف علاقة الشغل أو إنهاؤها بسبب جائحة كورونا، وتضمن فقرتين، الفقرة الأولى ناقشت التوقف المؤقت لعقد الشغل بسبب الجائحة، بينما ناقشت الفقرة الثانية التوقف النهائي لعقد الشغل بسبب جائحة كورونا. وانتهى البحث بخاتمة أكدت على أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على اقتصاد البلاد وعلى الوضعية المعيشية للطبقة العاملة خاصة وعلى المواطنين عمومًا كل من وضعيته الاجتماعية والمادية دون إغفال الآثار النفسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|