المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | صالح، فخري (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع159 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 30 - 32 |
رقم MD: | 1126605 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن وهم الحضور في لغات العالم المركزية، حيث يتهافت الكتاب العرب، وغير العرب أيضاً على الترجمة أي على نقل أعمالهم التي ينتجونها، بلغتهم الأم، إلى لغات أخرى، طمعاً في الانتشار وكسب قراء جدد، وتحصيل شهرة، قد لا يجدونها في ثقافاتهم وديارهم، وقد تبلغ الرغبة في الحضور، في الثقافات الأخرى، خصوصاً الغربي منها الذي ينتمي إلى ما يسمى الميتروبول "أي ما يمثل دول المركز وعواصمه واللغات المركزية الواسعة الانتشار بين البشر: الإنجليزية والفرنسية والإسبانية على وجه الخصوص" حد الهوس. وأوضح المقال أنه لا شك في أن عدد الروايات العربية المترجمة، بدءاً من أحداث (11 سبتمبر/ أيلول 2001)، وبعد أحداث الربيع العربي (2011)، إلى اللغات الأوروبية، قد زاد بتأثير الرغبة في التعرف إلى المنطقة، وكيفية تفكير أهلها، ونظرتهم إلى العالم، وخصوصاً الصقع الغربي منه. واختتم المقال بالتأكيد على أن دورة النشر والتوزيع في سوق استهلاك الكتاب لها آلياتها وخصوصياتها، فليس الكتاب الأكثر توزيعاً هو الأفضل في العادة، وقد يكون العكس هو الصحيح في هذه الحالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|