ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع تطبيق أطر الشراكة في الروضات السعودية في ضوء نموذج أبيشتاين

العنوان بلغة أخرى: The Implementation of a Partnership Framework at Saudi kindergartens in Accordance to The Epstein’s Model
المؤلف الرئيسي: الضاوي، ندى بنت عبدالله بن ناصر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قهوجي، نهلة محمود جميل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: جدة
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 123
رقم MD: 1129298
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الملك عبد العزيز
الكلية: كلية الاقتصاد المنزلي
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

189

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع تطبيق أطر الشراكة في الروضات السعودية، في ضوء نموذج أبيشتاين، من وجهة نظر معلمات الروضة في مدينة جدة، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي؛ لوصف واقع تطبيق أطر الشراكة في الروضات السعودية في ضوء نموذج أبيشتاين، وتكونت عينة البحث من (48) معلمة من معلمات الروضات الحكومية، و (٤٤)‏ معلمة من معلمات الروضات الأهلية في مدينة جدة، وقد شملت أدوات الدراسة استبيانا للكشف عن واقع تطبيق أطر الشراكة في الروضات السعودية في ضوء نموذج أبيشتاين في مجالاته (الوالدية -التواصل -التطوع -التعلم في المنزل -صناعة القرار -التعاون مع المجتمع)، وقد تم تحليل البيانات كميا ووصفيا باستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، والرتب؛ للتفسير، وقد توصلت الباحثة إلى عدد من النتائج أهمها: أن تطبيق أطر الشراكة في الروضات السعودية في ضوء نموذج أبيشتاين، جاء بدرجة متوسطة، وحصل مجال التواصل على الترتيب الأول، بينما حصل مجال التعاون مع المجتمع المحلي على الترتيب الأخير ، كما أن الدراسة أثبتت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجة تطبيق أطر الشراكة في ضوء نموذج أبيشتاين بمجالاته الستة -من وجهة نظر معلمات الروضات-؛ تعزى لنوع الروضة (حكومية -أهلية)، وقد طرحت الباحثة في نهاية هذه الدراسة عددا من التوصيات منها: ضرورة عقد الشراكات المثمرة بين مؤسسات المجتمع المحلي والروضات؛ لإعداد برامج ترفيهية، وتثقيفية، واجتماعية بعد الروضة، تعود بالفائدة على الأطفال وأسرهم. ضرورة تفعيل برامج إلكترونية لتسهيل التواصل بين الأسرة والمدرسة والمجتمع المحلي؛ تتناسب مع أولياء الأمور من ذوي الاحتياجات الخاصة. تنظيم اجتماعات دورية بين الروضات في كل منطقة تعليمية، تكون ممثلة من قائدات، ومعلمات، وأسر الأطفال؛ لتبادل الأفكار والخبرات، ومناقشة المشكلات.