ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تسعة تأملات ناقدة لحقل الموهبة...>الوصف

تسعة تأملات ناقدة لحقل الموهبة العربي: كلمة رئاسة هيئة التحرير

العنوان بلغة أخرى: Nine Suggestions for Improving the Field of Giftedness in the Arab World
المصدر: المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل - العلوم الإنسانية والإدارية
الناشر: جامعة الملك فيصل
المؤلف الرئيسي: الليلى، عبدالرحمن عيسى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Lily, Abdulrahman Essa
مؤلفين آخرين: أبو ناصر، فتحي محمد علي (م. مشارك) , إسماعيل، عبدالرحيم فتحي محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج22, عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 2 - 6
DOI: 10.37575/h/edu/1007
ISSN: 1319-6944
رقم MD: 1130684
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
الموهبة | الموهوبين | العالم العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الموهبة العربية | التفوق العربي | الإبداع العربي | التميز العربي | سياسات الموهوبة | سياسات الإبداع | الثقافة العربية | البحث العربي | الأدبيات العربية | تأملات | الموهبة | نقد | Arab Giftedness | Arab Talentedness | Arab Creativity | Arab Excellence | Talented Policies | Creativity Policies | Arab Culture | Arab Research | Arab Literature | Reflection | Criticism
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: هذه الكلمة بمثابة دعوة للقارئ للتأمل في أوراق هذا العدد، في ضوء تسع نقاط تأملية تهدف إلى "مشكلة" حقل الموهبة العربي، وإخراج المهتمين به من "دائرة الارتياح". أولا، جعل الحقل العربي قائد مبادر وليس مقودا منصاعا وراء المؤلفات "الغربية". ثانياً، دراسة العوامل الثقافية (أي ذات العلاقة بالثقافة العربية)، المؤثرة على المجال والموهوبين، بعيدا عن التجاهل القائم للسياق الثقافي. ثالثاً، دعوة لمقاومة "الحشو الأكاديمي العربي"؛ إطالة واسترسال في الكتابات الأكاديمية، دون جدوى أو فائدة. رابعاً، إيجاد حملات توعوية وأنظمة تحد التكرار و"الاجترار"؛ بالتالي، مقاومة ثقافة "النسخ واللصق" والنقل الأصم غير الواعي. خامساً، اعتناق الباحثين للتأمل الناقد (بكل ما تعنيه كلمة "نقد" من معنى وحساسية ثقافية) عند دراسة حالة الحقل والموهوبين. سادساً: تأهيل الكوادر التعليمية العاملة ميدانيا بالمجال؛ فمعظمهم لا يمتلك التأهيل المناسب، وبالتالي فأداؤهم تغلب عليه العفوية والعشوائية دون الارتكاز على مبادئ أكاديمية. سابعاً، الحذر من الرعاية والاهتمام الشكلي بالموهبة والموهوبين؛ فقد تلجأ بعض المؤسسات والأفراد لرعاية الموهوبين لا لأجل الموهوبين ذاتهم، ولكن لتلميع صورتها وصورتهم المجتمعية. ثامناً، الحد من شيوع اليقينية الأكاديمية؛ فالتطور، الأكاديمي يظهر من رحم الشك، وليس اليقين. أخيرا، دعوة لمأسسة الموهبة في التعليم العالي، أسوة بالتعليم العام، لاستمرار الرعاية التي اعتاد عليها موهوبو الجامعات خلال تعليمهم العام. لعل هذه النقاط التسع تقود إلى مبادرة أكاديمية في الوقت القريب تسعى لإعداد مبادئ وقيم لـ "المدرسة الفكرية العربية الناقدة".

This editorial problematises the field of giftedness in the Arab world, with the intention of taking all those involved outside their ‘comfort zone’. First, it is advised that Arabs should stop being submissive followers of Western literature (and thus remaining in an inferior cognitive position) and should rather be proactive and leading contributors to worldviews. Second, research on Arab giftedness should be contextualised and ‘culturalised’ by investigating the long-overlooked Arab-specific influences on gifted people. Third, there is a need to tackle the issue of ‘word stuffing’ and to instead promote efficiency in academic writing, bearing in mind that Arab academic writers habitually employ many words and sentences that contain few or even no meanings. Fourth, awareness campaigns and regulations should be initiated to restrict the deeply rooted ‘copy-and-paste’ culture, whereby many Arab academics copy (frankly, steal) from one another, resulting in considerable plagiarism and repetition. Fifth, researchers should dare to expose the field (and their datasets) to the cultural ‘taboo’ of genuinely critically reflective thinking. Sixth, it needs to be accepted that giftedness practitioners lack qualifications, as a result of which they tend to act spontaneously, with no academic basis. Seventh, some Arab institutions display an interest in the nurture of gifted students not for the sake of the gifted themselves but rather to look ‘cool’ and to polish their own public image. Eighth, the ideologically intense nature of the wider culture leads many researchers to emphasise certainty and ‘truth’, even though ‘doubt’ is the bedrock of academia. Last, giftedness should be institutionalised in tertiary education (as is the case in secondary education); as things stand, gifted university students miss out on the nurture they experienced at secondary school. It is hoped that these nine points will be regarded as a starting point for the philosophical foundation of an ‘Arab Critical School of Thought’.
ISSN: 1319-6944

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.