المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على التعلم المستند للدماغ لدى طلاب المرحلة الثانوية. وجاء فى مقدمة البحث بذكر نظرية التعلم المستند إلى الدماغ حيث أنها إحدى نظريات التعلم، التي تؤكد على قدرة كل فرد على التعلم عند توفر بيئة نشطة وصالحة ومحفزة. وبين أن هذه النظرية تتيح للتلميذ الاستغراق في الخبرة التربوية، لما فيها من توافر الدافعية والنشاط الحركي، لأنها منبثقة من علم الأعصاب المعرفي. وأشار البحث للكثير من المهتمين بأهمية تفعيل العمليات العقلية للجانبين من الدماغ وليس جانب واحد فقط (ناصر الجهوي، 2009)، كما أشار كل من (كونل ونادية سمعان) لهذا النوع من التعلم. وتناول العنصر الثاني نظرية التعلم المستند إلى الدماغ، وتعريف التعلم المستند للدماغ، ومبادئ التعلم المستند للدماغ منها، الدماغ كائن اجتماعي، البحث عن المعنى فطري للدماغ. وتحدث عن عدة مبادئ للتعلم المستند للدماغ منها، التفرد، والخصائص والعناوين، العواطف والانفعالات. وعرض مراحل نظرية التعلم المستند للدماغ، والعوامل المؤثرة في نظرية التعلم المستند إلى الدماغ منها، العامل البيولوجي، والوراثي، والانفعالي. وكشف عن عناصر أساسية لنظرية التعلم المستند للدماغ. وأختتم البحث بالإشارة إلى خصائص نظرية التعلم المستند للدماغ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|