ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعر والتخييل بوصفهما مدخلين منطقيين وفلسفيين لفهم العالم وتأويله

المصدر: الملتقى الثاني للباحثين في مراكز دراسات الدكتوراه بالمغرب والعالم العربي : التخييل والمعرفة من التأويلية العامة إلى التأويليات الخاصة
الناشر: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
المؤلف الرئيسي: زهور، عبدالصمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
مكان انعقاد المؤتمر: تطوان
الهيئة المسؤولة: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية وملتقى الدراسات المغربية والأندلسية - شعبة اللغة العربية وآدابها وفرقة البحث في المسرح - شعبة اللغة الإنجليزية وآدابها ومجموعة البحث في الدراسات السينمائية والسمعية البصرية - شعبة اللغة الفرنسية وآدابها
الصفحات: 109 - 124
رقم MD: 1145477
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الشعر والتخييل بوصفهما مدخلين منطقيين وفلسفيين لفهم العالم وتأويله. استعرضت الدراسة كيفية مساهمة التخييل في بناء المعرفة وتأويل العالم؛ متخذين من فن الشعر مدخلًا لذلك، منفتحين على القراءات الحجاجية المعاصرة للأورغانون الحجاجي الكلاسيكي. واشتمل على محورين، تناول المحور الأول بناء المعرفة من منطق البرهان إلى منطق الحجاج. وأشار المحور الثاني إلى الحجاج التخييلي وبناء المعرفة، كتاب الشعر أنموذجا. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى عدم الذهاب إلى أن الشعر والتخييل هما بناء المعارف والوصول إلى الحقائق بدون تدخل عنصري الخيال والافتراض؛ فقد أرهق الإنسان نفسه في حقيقة أن العالم هو سبيل واحد يكشف عن نفسه من خلال التصديقات البرهانية؛ فهذا الاختزال يعطل بناء تصور متكامل حول العالم يأخذ بعين الاعتبار تعدديته وانفلات من الاختزال؛ حتى يقدم نفسه للأجيال جميعها بوصفه موضوعًا قابلًا للاكتشاف بشكل متجدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة