ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإشراف المعرفي نموذجآ فعالآ للتطوير المهني لمعلمي التربية الرياضية بسلطنة عمان

المصدر: المؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر - التربية البدنية والرياضة - تحديات الألفية الثالثة
الناشر: جامعة حلوان - كلية التربية الرياضية للبنين بالهرم
المؤلف الرئيسي: الرواحي، ناصر بن ياسر بن عبيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Rawahi, Naser Yasser
المجلد/العدد: مج 5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2010
مكان انعقاد المؤتمر: حلوان
رقم المؤتمر: 13
الهيئة المسؤولة: كلية التربية الرياضية للبنين بالهرم ، جامعة حلوان
التاريخ الهجري: 1431
الشهر: ربيع الثاني / مارس
الصفحات: 343 - 358
رقم MD: 114948
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

337

حفظ في:
المستخلص: مر الإشراف التربوي خلال تاريخه، بوصفه عملية مساندة وهامة في العملية التعليمية بمراحل متعددة. وظهر له بالتالي تعريفات ومفاهيم مختلفة، تأثرت بنظرة أصحابها إلى المعلم وعملية التدريس وإلى الإشراف نفسه، فتطور مفهوم الإشراف التربوي من نظام التفتيش الذي يقوم على أساس مراقبة عمل المعلمين عن خلال تصيد أخطائهم ومتابعتها متابعة دقيقة وحثهم على تصويبها ومحاسبتهم على ذلك، إلى عملية التوجيه التي تقوم على أساس التعاون بين المشرفين التربويين والمعلمين من أجل رفع كفاياتهم التعليمية ومنحهم الاستقلالية التامة في تخطيط وتنفيذ وتقويم العملية التدريسية والتعليمية التي يقومون بها. ويعزى هذا التطور في عملية الإشراف إلى ظهور نظريات ومفاهيم تربوية جديده أطرت عملية التعليم بكافة جوانبها يما فيها الإشراف التربوي الذي تأثرا بها من حيث المفهوم والأهداف والأنواع والأدوار المأمولة من القائمين عليه النهوض بما، فظهرت أنماطا متعددة من الإشراف الذي ينتهجه المشرفون في العملية الإشرافية كالإشراف التشاركي والإكلينيكي أو العيادي والدبلوماسي والديمقراطي والإبداعي والبنائي والمعرفي والمتنوع. إن أحد أبرز الاتجاهات الحديثة في الإشراف التربوي الحديث هو ما يطلق عليه نموذج الإشراف المعرفي. Cogintive supervision الذي نشأ كرد فعل على المدرسة السلوكية. التي تنتهج الأسلوب التقليدي في الإشراف التربوي وأصبح أحد النماذج الحديثة المستخدمة في توجيه وتطوير المعلمين في الميدان التربوي القائمة وفقا لأسس النظرية البنائية في التعلم. ويؤمل من خلال هذه الورق التعرض لماهية هذا الأسلوب الإشرافي وأهدافه ومراحله وكيفية تطبيقه في الإشراف على المعلمين في مجال التربية البدنية.

Cognitive coaching or what some times called cognitive supervision is a model that capitalizes upon and enhances cognitive processes. Art Costa and Bob Gannston. the founders of Cognitive coaching, define it as a set of strategies, a way of thinking and a way of working that invites self and others to shape and reshape their thinking and problem solving capacities. In other words. Cognitive Coaching enables people to modify their capacity to modify themselves. The metaphor of a stagecoach is one used to understand what a coach does—convey a valued person from where s/he is to where s/he wants to be. This kind of coaching (supervision) is based on the following four major propositions: 1) thought and perception produce all behavior. 2) teaching is constant decision-making, 3) to learn something new requires engagement and alteration in thought, and. 4) humans continue to grow cognitively. A supervisor is actually a mediator, one who figuratively stands between a person and his thinking to help him become more aware of what is going on inside his head. It is not enough for a person to behave in a certain way what's important is the thinking that goes on behind the behavior. A large part of the role of a mediator is based on trust and rapport with the person being coached. At the heart of Cognitive Coaching is the concept that each of us has resources that enable us to grow and change from within. Costa and Garmston call these resources (also referred to as capacities or energy sources) "States of Mind." It is the States of Mind that the coach mediates, allowing the person to use her inner resources more effectively. There are five States of Mind: consciousness, efficacy, flexibility, craftsmanship and interdependence. When a person functions at her resourceful best, she is said to be holonomous. Holonomy is a term that was coined by the physicist, Arthur Koestler: it means to be simultaneously whole and part. A holonomous person is competent and confident as an individual in the organization, and at the same time critical to the effective functioning of the organization. This paper will provide more details about this type of supervision and how it can be used as effective model for professional development of Omani physical education teachers.

عناصر مشابهة