ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدرس القرائي بشمال المغرب من الفتح الإسلامي إلى العصر الحاضر: قراءة في التأسيس والمراحل

المصدر: مجلة الإبصار
الناشر: جمعية إبصار للتربية والثقافة والبحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الصمدي، عبدالواحد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3,4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 199 - 212
ISSN: 2028-8913
رقم MD: 1158736
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 03955nam a22002057a 4500
001 1901829
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الصمدي، عبدالواحد  |e مؤلف  |9 425513 
245 |a الدرس القرائي بشمال المغرب من الفتح الإسلامي إلى العصر الحاضر:  |b قراءة في التأسيس والمراحل 
260 |b جمعية إبصار للتربية والثقافة والبحث العلمي  |c 2018  |m 1439 
300 |a 199 - 212 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الورقة عن قراءة في التأسيس والمراحل للدرس القرائي بشمال المغرب من الفتح الإسلامي إلى العصر الحاضر. أوضحت أن الحديث في تاريخ الدرس القرائي بطنجة يتوقف على تاريخ دخول الإسلام وانتشاره بها، وأوضحت أن المغرب لم تفتح كلها على في زمن يزيد بن معاوية سنة (62) ه على يد عقبة بن نافع الفهري. وتعد مدينة طنجة من أوائل المدن المغربية التي وصل إليها الفاتحون الأوائل ومعهم القراء والفقهاء ليعلموا الناس دينهم وكتاب ربهم. وجاءت وصية عقبة لتبين مدى اهتمامه بنشر القرآن وتعليمه وتعميمه وأن من عادته أنه كان يترك نفراً من أصحابه يعلمون الناس القرآن وشرائع الإسلام. وتناولت أن من الوسائل التي اعتمادها الفاتحين ومنها بناء المساجد الجامعة والخاصة وتنصيب الأئمة والمقرئين بها، وإحداث مكاتب ومحاضر لتعليم القرآن وتنظيمها وتعميمها. وأكدت على أن بناء المساجد لم يقتصر على الأمراء فحسب بل كانت هناك جهود فردية ومنها البهلول بن راشد وأبي عبد الله بن رباح اللخمي. وأشارت إلى أن موضوع قراء طنجة لم يعط حقه من البحث والتنقيب؛ فإذا ذكر قراء طنجة فالكثير يستحضر الإمام الحصري (488 ه) فقط مع أنه عاصره من هم في طبقته أو أعلى منه. وناقشت تقسيم هذا الموضوع إلى مراحل وذكرت تحت كل مرحلة أعلامها ومن أبرزها المرحلة الأولى التأسيس، والمرحلة الثانية الازدهار والتقعيد، والمرحلة الثالثة الفتور والضعف، والمرحلة الرابعة البعث والإحياء. وتحدثت عن أن من عوامل بعث القراءات بمدينة طنجة ونواحيها إنشاء مدرستين متخصصتين في القراءات كان لهما الأثر الكبير في إحياء علوم القراءات وهما مدرسة القراءات القرآنية يدار ازهيرو، ومدرسة الإمام أبي سلمان مصطفى بن أحمد بن عبد الرحمن البحياوي المراكشي مولدا الطنجي. واختتمت الورقة بتوضيح أن القراءات بدأت تعرف تقدماً ملحوظاً في طنجة بسبب كثرة مدارس التعليم العتيق التي من ضمن مقرراتها التجويد والقراءات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a القرآن الكريم  |a القراءات القرآنية  |a التاريخ الإسلامي  |a المغرب 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 022  |f Al-Ibṣār  |l 003,004  |m ع3,4  |o 1616  |s مجلة الإبصار  |t Journal of Vision  |v 000  |x 2028-8913 
856 |u 1616-000-003,004-022.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1158736  |d 1158736