| المستخلص: |
أهداف البحث: 1. التعرف على توقعات الكفاءة الذاتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. 2. التعرف على المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. ومن الأهداف تنبثق الفرضيات الآتية:- 3. لا يوجد هناك منبئ منفرد أو تجمع من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية ممكن أن تتنبأ بمهارة وعي الذات من المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. 4. لا يوجد هناك منبئ منفرد أو تجمع من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية ممكن أن تتنبأ بمهارة التعامل مع العواطف من المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. 5. لا يوجد هناك منبئ منفرد أو تجمع من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية ممكن أن تتنبأ بمهارة التعامل مع الضغوط من المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. 6. لا يوجد هناك منبئ منفرد أو تجمع من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية ممكن أن تتنبأ بمهارة التواصل مع الآخرين من المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. 7. لا يوجد هناك منبئ منفرد أو تجمع من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية ممكن أن تتنبأ بمهارة إدارة الوقت من المهارات الحياتية لدى مدرسي المرحلة الإعدادية. ولتحقيق أهداف البحث، أعدت الباحثة مقياس توقعات الكفاءة الذاتية على وفق منظور باندورا لهذا المفهوم في هذا البحث، وإعداد مقياس المهارات الحياتية على وفق منظور منظمة الصحة العالمية، وقد قامت الباحثة بالتحقق من صدق وثبات هذاين المقياسين وتحليل فقراتهما احصائيا على عينة بلغت (460) مدرساً ومدرسة من ناحية الكرخ الثانية وناحية الرصافة الثانية اختيروا بالطريقة الطبقية العشوائية وبالأسلوب المتساوي ولتحليل نتائج البحث استعملت الباحثة مجموعة من الوسائل الاحصائية منها (الاختبار التائي لعينتين متطرفتين ومعامل ارتباط بيرسون ومعادلة ألفا كرونباخ وتحليل الانحدار المتعدد). وقد توصلت الدراسة للنتائج الآتية: - إن مدرسي المرحلة الإعدادية يتمتعون بمستوى جيد من توقعات الكفاءة الذاتية. - إن مدرسي المرحلة الإعدادية يتمتعون بمستوى جيد من المهارات الحياتية. - إن هناك منبئا هو مهارة وعي الذات هو من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية هو الذي كان أفضل المنبئات في المتغير التابع لمهارة وعي الذات وهو مهارة من المهارات الحياتية. - إن هناك منبئا هو مهارة التعامل مع العواطف وهو من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية هو الذي كان أفضل المنبئات في المتغير التابع لمهارة التعامل مع العواطف وهو مهارة من المهارات الحياتية. - إن هناك منبئا هو مهارة التعامل مع الضغوط وهو من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية هو الذي كان أفضل المنبئات في المتغير التابع لمهارة التعامل مع الضغوط وهو مهارة من المهارات الحياتية. - إن هناك منبئا هو مهارة التواصل مع الآخرين وهو من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية هو الذي كان أفضل المنبئات في المتغير التابع لمهارة التواصل مع الآخرين وهو مهارة من المهارات الحياتية. - إن هناك منبئا هو مهارة إدارة الوقت وهو من منبئات توقعات الكفاءة الذاتية هو الذي كان أفضل المنبئات في المتغير التابع لمهارة إدارة الوقت وهو سهارة من المهارات الحياتية. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها في البحث الحالي، خرجت الدراسة بعدد من والتوصيات والمقترحات.
Research aims 1. Measuring expectations of self-efficiency at teachers of secondary schools. 2. Measuring biological skills at teachers of secondary schools. 3. There is no sole or gathering forecasting of forecasting expectations of self-efficiency, may forecasts about biological skills at teachers of secondary schools. To fulfill aims of the research, the researcher managed measuring of expectations of self-efficiency according to point of view of Bandura for this concept in this research, arranging measure of biological skills according to view of global health, the researcher has made to investigate of truth, constant these two measurements, analyzing statistically their two paragraphs on a sample (460) teachers (males & female) from Karkh 2, Rasafa 2, they were chosen by layer randomly method, with equal method, to analyze results of the research, the researcher uses a group of statistical means as (T-test for two independent sample, coefficient of person linking, Alpha Chronbach equation, analyzing multi-steep) The researcher has concluded the following results: - The teachers of secondary schools are interesting with good level of expectations of self-efficiency. - The teachers of secondary schools are interesting with good level of biological skills. - There is sole or gathering forecasting of forecasting expectations of self-efficiency, may forecasts about biological skills at teachers of secondary schools.
|
