ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > Lepanto; Un Encuentro De Máxim...>الوصف

Lepanto; Un Encuentro De Máxima Rivalidad Entre Felipe II Y El Mundo Osmanlí

العنوان المترجم: Lepanto: An Encounter of Maximum Rivalry Between Philip II and The Ottoman People
المصدر: مجلة عصور الجديدة
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مختبر تاريخ الجزائر
المؤلف الرئيسي: Markria, Souhila (Author)
المجلد/العدد: مج7, ع27
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 300 - 312
DOI: 10.54240/2318-007-027-017
ISSN: 2170-1636
رقم MD: 1172717
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإسبانية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
معركة لبيانتو | الدولة العثمانية | التحالف الصليبي | إسبانيا
كلمات المؤلف المفتاحية:
معركة لبيانتو | فيليب الثاني | الدولة العثمانية | البحر المتوسط | التحالف الصليبي | إسبانيا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تحول البحر المتوسط في المنتصف الثاني من القرن السادس عشر إلى ساحة صراع بين القوة البحرية العثمانية، التي سعت دائما إلى فرض الهيمنة على المنطقة البحرية، والأطراف البحرية الأوربية التي ضمت إسبانيا (فليب الثاني) والبابوية والإمبراطورية البيزنطية وجمهورية البندقية.
استطاع هذا التحالف الصليبي أن يقضي على الدولة العلية في معركة بحرية عرفت باسم ليبانتو، والتي سجلت انقلابا جليا وانعكاسات في موازين القوى البحرية، وانحسار القوة الإسلامية المهيمنة أي الدولة العثمانية في فشل لم تعرفه لأكثر من قرن، إذا وصفت دائما بالدولة العثمانية القوية والمهيمنة لكن هذه المعركة جعلتها تشهد هبوطا تدريجيا وسنوات عجافا في السياسة الدولية، كما سجلت الحلقة الأخيرة في تاريخ الصراع العثماني الأوروبي الصليبي، واختصر الوضع حينها على أن يكون الساحل الجنوبي عربيا إسلاميا والساحل الشمالي أوروبيا مسيحيا. وسنحاول في هذا المقال إظهار الصراع الأيديولوجي بين إسبانيا وشركائها من جهة، والدولة العثمانية العظمى من جهة أخرى من أجل فرض السيطرة، والحصول على أكبر تموقع جغرافي في البحر الأبيض المتوس، لكن هذا النصر ولم يستمر طويلا بفضل استرجاع الدولة العثمانية لتونس، وبروز قوة الأسطول البحري الجزائري.


In the second middle of the 16th century, the Mediterranean turned into a battlefield between the Ottoman naval power, which has always sought to impose hegemony over the maritime area and the European maritime parties that included Spain (Flip II), the Papal, the Byzantine Empire, and the Republic of Venice.
This Crusader Alliance was able to destroy the Supreme (Ottoman Empire) in a naval battle known as Lepanto, which recorded a clear turn and repercussions in the balance of naval powers and the decline of the dominant Islamic power, i.e., the Ottoman Empire, in a failure it had not known for more than a century. The Ottoman Empire had always been described as powerful and dominant, but this battle made it witness a gradual decline and years of abstinence in international politics. It also recorded the final episode in the history of the Ottoman-European Crusader conflict. The situation was shortened by making the southern coast Arab and Islamic and the northern coast European and Christian. In this article, we will try to show the ideological conflict between Spain and its partners on the one hand, and the Great Ottoman Empire on the other, in order to impose control and obtain the greatest geographical location in the Mediterranean Sea. However, this victory did not last long thanks to the retrieving of Tunisia by the Ottoman Empire and the emergence of the strength of the Algerian naval fleet.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021
ISSN: 2170-1636

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.