المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان القدس قضية سيادة وليست عبادة فقط. ركز المقال على الأهمية السياسية للصراع على القدس وعلى دحض الادعاءات الإسرائيلية بأن احتلالها للمدينة يعود لأسباب دينية توراتية فقط، والتشديد من الجانب العربي والفلسطيني على أن قضية القدس هي قضية سيادة وسياسة وليس قضية عبادة فقط. وتناول المقال محورين، أشار المحور الأول إلى البعد الديني للقدس. وكشف المحور الثاني عن فرض السيادة الإسرائيلية على القدس. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المطالبة بتحرير القدس وفرض السيادة الفلسطينية عليها تبقى مطلباً سياسياً وعند تحقيقه يستطيع الفلسطينيون مسلمين ومسيحيين أن يحجوا إلى القدس ويعيشوا فيها تحت السيادة العربية لا تحت السيادة الإسرائيلية، وهذا ما يؤكد أن القدس ليست قضية عبادة فقط بل قضية سيادة أيضاً، وهذا يتطلب العمل على تحريرها بالكامل من الاحتلال الإسرائيلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|