ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

درجة تطبيق منهجية كايزن لتطوير الأداء فى إدارة التعليم بمحافظة حفر الباطن

العنوان بلغة أخرى: Kaizen Methodology's Level of Application for Performance Development at Hafr Al-Batin Department of Education
المؤلف الرئيسي: الشمرى، أسماء محمد نزال (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shammari, Asma Muhammad Nazzal
مؤلفين آخرين: الدوسري، رفعة أحمد محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: حفر الباطن
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 1 - 191
رقم MD: 1196746
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة حفر الباطن
الكلية: كلية التربية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

541

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تطبيق منهجية كايزن لتطوير الأداء في إدارة التعليم بمحافظة حفر الباطن، إضافة إلى تحديد المعوقات التي تواجه تطبيق منهجية كايزن، كما هدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات استجابة أفراد عينة الدراسة حول درجة تطبيق منهجية كايزن لتطوير الأداء تعزى لمتغيرات: النوع الاجتماعي، وعدد سنوات الخدمة، والمركز الوظيفي. تم استخدام المنهج المسحي، كما تم اختيار الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات. وقد طبقت أداة الدراسة على عينة بلغت (266) من المشرفين التربويين بإدارة تعليم محافظة حفر الباطن، وبناء عليه توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج مفادها إن درجة معرفة منهجية كايزن لتطوير الأداء جاءت بمتوسط حسابي بلغ (3.28)، وبدرجة متوسطة. كما جاءت درجة تطبيق منهجية كايزن لتطوير الأداء بمتوسط حسابي بلغ (3.46)، وبدرجة عالية. كما بينت النتائج أن معوقات تطبيق منهجية كايزن لتطوير الأداء جاءت بمتوسط حسابي بلغ (3.12)، وبدرجة متوسطة. ومن جهة أخرى بينت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة إلمام منسوبي إدارة التعليم بمنهجية كايزن تعزى لمتغير النوع الاجتماعي، والمركز الوظيفي. بينما كان هناك فروق بمتغير الخبرة لصالح ذوي الخبرة (أكبر من 10 سنوات). وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة تطبيق منسوبي إدارة التعليم لمنهجية كايزن تعزى لمتغير الخبرة، بينما كان هناك فروق تعزى لمتغير النوع الاجتماعي لصالح الإناث، إضافة إلى وجود فروق تعزى للمركز الوظيفي هي لصالح رؤساء الأقسام. وأخيرا بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول معوقات تطبيق منهجية كايزن في عمليات إدارة التعليم (التخطيط، التنظيم، الرقابة والتوجيه) تعزى لمتغير المركز الوظيفي، وهي لصالح المشرفين التربويين. وأوصت الدراسة بضرورة تثقيف وتدريب منسوبي إدارات التعليم للوعي بمنهجية "كايزن" والأسباب المؤدية إلى فشلها؛ لتلافيها وتجنبها، من أجل التنفيذ الفعال لممارسات "كايزن"، وإزالة المعوقات في بيئة العمل، وذلك من خلال تطبيق أدوات منهجية "كايزن".