ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر العوامل المنظمية في الرضا...>الوصف

أثر العوامل المنظمية في الرضا الوظيفي في وزارة التجارة والصناعة الكويتية

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Organizational Factors on Job Satisfaction at Kuwaiti Ministry of Commerce and Industry
المؤلف الرئيسي: اليوسفي، الزهراء محمد رضا حسين يوسف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخفاف، مها مهدى قاسم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 172
رقم MD: 1218847
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
المؤسسات الحكومية | الأداء المؤسسي | الهياكل التنظيمية | الرضا الوظيفي | الكويت
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
5 الفصل     
6 الفصل     
المصادر والمراجع     
الملاحق     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى أثر العوامل المنظمية في الرضا الوظيفي للعاملين لدى وزارة التجارة والصناعة في دولة الكويت. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، تمثل مجتمع الدراسة من جميع موظفي وزارة التجارة والصناعة في دولة الكويت البالغ عددهم (2822)، وشكلت عينة الدراسة عدد (372) موظف من الفئتان الإشرافية والتنفيذية، الذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية البسيطة. قامت الباحثة بتطوير استبانة لقياس أثر المتغير المستقل "العوامل المنظمية" وأبعادها (العلاقة مع زملاء العمل- الدعم الإشرافي- الحوافز المادية- الحوافز المعنوية- مهام العمل) على المتغير التابع "الرضا الوظيفي" وأبعاده (الرضا الإدراكي- الرضا العاطفي). عمدت الباحثة إلى تطبيق أداة الدراسة على عينة المبحوثين، ثم جمع البيانات، وتحليلها باستخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS). النتائج التي توصلت إليها الدراسة هي؛ وجود أثر للعوامل المنظمية بأبعادها مجتمعة في الرضا الوظيفي بأبعاده للعاملين لدى وزارة التجارة والصناعة في دولة الكويت؛ مهام العمل في المرتبة الأولى ضمن العوامل المنظمية المؤثرة في الرضا الوظيفي للعاملين، يليها في المرتبة الثانية الدعم الإشرافي، وفي المرتبة الثالثة الحوافز المادية، وفي المرتبة الرابعة الحوافز المعنوية، في حين أن العلاقة مع زملاء العمل لم يكن لها أي أثر معنوي. من جهة أخرى، كان بعد الدعم الإشرافي أكثر العوامل المنظمية تأثير في الرضا الوظيفي الإدراكي، وبعد مهام العمل العامل الوحيد ذو أثر معنوي في الرضا الوظيفي العاطفي. أما فيما يخص المتغيرات الديموغرافية، أوضحت نتائج الدراسة؛ عدم وجود فروق معنوية في مستوى الرضا الوظيفي لعينة الدراسة تعزى للمتغيرات الديموغرافية (الجنس- العمر- المستوى التعليمي- عدد سنوات الخبرة في الوزارة- المسمى الوظيفي)، بينما أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين الرضا الوظيفي الإدراكي والرضا الوظيفي العاطفي للمبحوثين، لصالح الرضا الوظيفي العاطفي. أهم التوصيات التي تقترحها الدراسة هي، إعادة النظر في طبيعة المهام التي يتكلف بها الموظف في الوزارة وملاءمتها لمؤهلاته العلمية، مع ضرورة وجود وصف وظيفي واضح ومحدد لها، مع منح المزيد من الصلاحيات للموظفين في تنفيذ مهام العمل لتعزيز الثقة في أنفسهم والقدرة على ابتكار طرق جديدة لإتمام وإنجاز المهام بالشكل المطلوب. مع السعي في محاولة تطوير نظام الحوافز المادية الخاص في وزارة التجارة والصناعة لرفع سقف رواتب الموظفين نتيجة لحجم وطبيعة العمل وتنوع المهام في أغلب إداراتها.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.