المستخلص: |
تناول المقال القرآن الحكيم كمعجزة الهداية والانقلاب البناء المبارك. أشار المقال إلى أن السيرة النبوية الطاهرة والأخلاق الحميدة لرسول الله عليه الصلاة والسلام هي خير تفسير عملي للقرآن الكريم فقد كان عليه الصلاة والسلام خلقه القرآن. كما أوضح جوانب الإعجاز في القرآن الكريم ومنها الانقلاب الشامل في المحيط، كما تحققت المعجزة في حركة العلم والدراسة ونشر التعليم والتأليف والتصنيف وغيرها من الأمور التي نظمها وأقامها القرآن الكريم، ولقد نسب القرآن الكريم إلى نفسه هذا الانقلاب العظيم كما ورد في سورة الجمعة الآية (2). اختتم المقال بعرض الآيات التي تصور الحياة قبل الجاهلية وفي الإسلام وأثر الإسلام علي الناس كما ورد في سورة آل عمران الآية (103). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|