المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | مونييه، إيمانويل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ربيع، سنا (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع70,71 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 70 - 77 |
رقم MD: | 1260562 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرضت الورقة موضوع بعنوان موظفون أم آليون. عرضت الورقة كون التطورات المحرزة في مجال الصنعي تسمح باستبدال الموظفين في العديد من وظائف قطاع الخدمات، وفي الثورة الرابعة من القرن التاسع عشر اجتاحت الآلة البخارية أوروبا والكهرباء وانتشار المعلوماتية، وفي القرن الواحد والعشرون تم استبدال البشر بالآلات وكمية البيانات الكبيرة سرعاً في أتمته جميع القطاعات. وعرض الأستاذ جيل سانت بول الثورة الجديدة خاصة بعد أن غزا البخار والكهرباء والحاسب الشخصي والآلات عالم العمل بشكل كبير. وستكون الآلة تتمتع بقدرات هائلة، وستكون قادرة على الفهم بشكل فردي وأسرع بكثير. وقدم إيريك برينجولفسون في العصر الآلي دليلاً على أن العمال سيتقاعدون عندما ستحد التكنولوجيا من وظائفهم، وسوف ينمون قدراتهم ليجدوا عملا بديلاً، ومن الممكن أن يتخطى التسارع التقني القدرات التي تمتلكها المجتمعات البشرية. ويمكن للروبوت في المستشفى أن يضاعف عدد الفحوص الطبية الروتينية متيحاً الوقت للطبيب للتواصل مع المرضى والتركيز على الحالات الأكثر تعقيداً. ويتلاءم الذكاء الاصطناعي الحديث مع البيانات الهائلة التي تقوم المصارف بجمعها لزبائنها، وألف علم المصانع منذ وقت طويل عمل الروبوتات وأصبحت المصانع تستثمرها في عمليات شحن البضائع والنقل، ويمكن أيضاً أن تكون للروبوتات أذناً موسيقية، كما أصبحت متاحة في مجال الحقول. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|