ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آدم والإنسان في العربية و العبرية: أدب شموئيل هناجيد أنموذجا

المصدر: مجلة رسالة المشرق
الناشر: جامعة القاهرة - مركز الدراسات الشرقية
المؤلف الرئيسي: قطب، عمار أحمد خلف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج30, ع1,4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 149 - 202
DOI: 10.21608/rmshreq.2015.89235
ISSN: 1110-4791
رقم MD: 1276584
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى التعرف على أدب شموئيل هناجيد في العربية والعبرية. تناولت الدراسة الحديث عن الإنسان في العربية والعبرية، وذكر آدم لأنه أصل البشرية. واعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي. وقسمت الدراسة إلى مبحثين، تناول المبحث الأول آدم والإنسان، وتضمن الاستخدام والدلالة في العربية والعبرية (النصوص الدينية)، والآيات القرآنية التي تصف آدم وتكرمه وتحذره من غواية الشيطان، والآيات القرآنية التي ورد بها لفظ إنسان ودلالته، والفقرات التي كتب فيها لفظ إنسان في المقرا ودلالاته. وعرض المبحث الثاني (آدم والإنسان) في أدب شموئيل هناجيد ما بين الدلالة والاستعمال. جاءت أهم النتائج مؤكدة على أن صورة آدم هي الصورة التي حملها بنو آدم من بعده وما أثير حول صورة آدم كصورة الرب محض افتراء، واستعملت اللغة العربية في العصر الحديث لفظ إنسان للدلالة على الرقي وأهملت لفظ آدم الأولى بالاستعمال ربما تحت مسمى خطأ شائع وهذا ما دعاني إلى الاقتباس من آيات القرآن الكريم حتى أبرهن على أحقية لفظ آدم في الاستعمال للدلالة على الرقي والأحقية في الانتساب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-4791