ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإيقاع الخارجي في لغة الخطاب الشعري عند فؤاد شاكر: دراسة أسلوبية

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: الرقيب، سلطان سعد عقيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Raqeeb, Sultan Saad Aqeel
المجلد/العدد: ج139
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 155 - 180
رقم MD: 1280938
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث الإيقاع الخارجي في لغة الخطاب الشعري عند فؤاد شاكر. ظهرت بعض المحاولات للتجديد في شكل القصيدة العربية بدءا من العصر العباسي مرورا بالعصر الأندلسي، لكن لم يكن لها ذلك التأثير الكبير واحتفظت القصيدة العربية بنظام بنائها الخارجي، وفق ما اختطه الخليل بن أحمد الفراهيدي ومن جاء بعده من العلماء حتى جاء العصر الحديث، فظهرت محاولات جادة تدعو إلى التجديد في شكل القصيدة العربية نتج عنها ظهور الشعر الحر والمرسل وقصيدة النثر. وأوضح البحث البحور الشعرية، من خلال الوقوف على توزيع الأوزان الشعرية على الأغراض الشعرية مبينا كيفية استخدام القافية وتشكيلاتها عند شاكر. واختتم البحث بالتأكيد على أن لغة الخطاب الشعري عند فؤاد شاكر في مستواها الصوتي الخارجي أي الإيقاع الخارجي لم تخرج كثيرا عن منهج الشعر العربي القديم في الوزن والقافية، كما أنه في جانب القافية يتضح أثر الاقتفاء في شيوع استخدام حروف معينة كروي لشعره (الراء، والباء، والدال، والميم، والنون، واللام)، مع شيوع استخدامه للحروف المجهورة رويا على حساب الحروف المهموسة، إلى جانب ميله الكبير لاستخدام القافية المطلقة على حساب القافية المقيدة، واستخدام القوافي البسيطة (المتواترة، والمتداركة، والمتراكبة). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة