ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > علاقة الضغوط المهنية بالدافعية...>الوصف

علاقة الضغوط المهنية بالدافعية للإنجاز لدى مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني

العنوان بلغة أخرى: La Relation Existante Entre les Pressions Professionnelles et le Motif D’action Chez le Conseiller Pédagogique et L’orientation Scolaire et Professionnelle
المصدر: مجلة الباحث في العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة الشهيد حمّه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: إسعادي، فارس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Issaadi, Fares
مؤلفين آخرين: أولاد هدار، الشيخ (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج13, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 670 - 703
DOI: 10.51838/1767-013-002-035
ISSN: 2170-0370
رقم MD: 1290000
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
السياسات التعليمية | التقدم الوظيفي | الإرشاد التربوي | مستشار التوجيه | الصحة النفسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الضغوط المهنية | دافعية الإنجاز
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على علاقة الضغوط المهنية بالدافعية للإنجاز لدى مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني. ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على أداتي (الضغوط المهنية، الدافعية للإنجاز) وذلك بعد التأكد من خصائصها السيوكومترية، حيث تم تطبيقها على عينة قوامها (42) مستشار ومستشارة بمنطقة ورقلة وتقرت.

Le but de cette étude et de mettre en évidence la relation existante entre les pressions professionnelles et le motif d’action chez le conseiller pédagogique et l’orientation scolaire et professionnelle. et le motif d’action chez le conseiller et l’orientation scolaire et professionnelle. Et pour achever le but de l’étude, Il faudrait compter sur les moyens suivants: (Les pressions professionnelle et le motif d’action) après avoir confirmé ses caractéristiques psychométriques, car elles se sont appliquées sur un échantillon de 42 conseillers et conseillères dans les régions de Ouargla et de Touggourt.
ISSN: 2170-0370

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.